الصفحه ٢٧٤ : بنت عبد الله بن أبىّ كانت تحت ثابت بن قيس
بن شماس وكانت تبغضه وهو يحبها. فأتت رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٣٣ : من الجلد والثوب وغير ذلك. وقرئ : آصاراً على
الجمع. وفي قراءة أبىّ : ولا تحمل علينا بالتشديد. فإن قلت
الصفحه ٥٠٧ : يراه أهلك» (٣) وعن أسماء بنت أبى بكر الصدّيق رضى الله عنهما : كنت رابعة
أربع نسوة عند الزبير بن العوّام
الصفحه ٥١٣ : . كلهم من طريق عطاء بن السائب عن أبى عبد الرحمن السلمى عن على.
واختلف على عطاء في اسم الداعي ، وفي اسم
الصفحه ٣٢٣ : الالتفات. وقرأ عبد الله : تردّون : وقرأ أبىّ : تصيرون. وعن ابن عباس
أنها آخر آية نزل بها جبريل عليه السلام
الصفحه ٣٦٧ : شبه (٢) عيسى بآدم أى خلق آدم من تراب ولم يكن ثمة أب ولا أم ،
وكذلك حال عيسى. فإن قلت : كيف شبه به وقد
الصفحه ٣٩٧ : لاتصافه بالقبح. فإن قلت : ما طريق الوجوب؟ قلت
: قد اختلف فيه الشيخان ، فعند أبى على : السمع والعقل ، وعند
الصفحه ٤١٣ : عتبة ابن أبى وقاص يوم
أحد وكسر رباعيته ، فجعل يمسح الدم عن وجهه ، وسالم مولى أبى حذيفة يغسل عن وجهه
الصفحه ٥٠٦ :
والنفقات. وروى
أنّ سعد بن الربيع وكان نقيبا من نقباء الأنصار نشرت عليه امرأته حبيبة بنت زيد بن
أبى
الصفحه ٦٧١ : » وفي
الصحيحين عن سعد بن أبى وقاص قال «رد رسول الله صلى الله عليه وسلم على عثمان بن
مظعون التبتل. ولو
الصفحه ١٠٤ : . وأخرجه ابن حبان عن أبى الدرداء رضى الله عنه ، والطبراني
من رواية ابن عباس وابن عمر وزيد بن حارثة وأبى
الصفحه ١٥١ : .
(١) ابن مردويه
والبزار وابن أبى حاتم كلهم من طريق الحسن عن أبى رافع عن أبى هريرة مرفوعا وفي
سنده عباد بن
الصفحه ٢٢٣ : رضى الله عنها.
(٢) أخرجه ابن أبى
شيبة حدثنا أبو معاوية عن محمد بن شريك عن ابن أبى مليكة عن عائشة «أن
الصفحه ٢٣٧ : التهلكة الإقامة في الأهل والمال وترك الجهاد (١). وحكى أبو على في الحلبيات عن أبى عبيدة ، التهلكة والهلاك
الصفحه ٢٦٢ : الأبرام (٣). وقرئ : إثم كثير ـ بالثاء ـ وفي قراءة أبىّ : وإثمهما
أقرب. ومعنى الكثرة : أن أصحاب الشرب