الصفحه ٦٩٥ :
الكلام. فهذه وجوه أربعة منعها في إعراب «أن» وكلها مسندة حسبما بينا. وهذه
المساجلة في هذا الاعراب من الغرر
الصفحه ٣٩١ : ونقلا عن البخاري أنه منكر الحديث. وقال البيهقي في
الشعب : تفرد به هلال. وله شاهد من حديث أبى أمامة
الصفحه ١٩٣ : ،
لأنّ العمّ أب والخالة أمّ ، لانخراطهما في سلك واحد وهو الأخوة لا تفاوت بينهما.
ومنه قوله عليه السلام
الصفحه ٤٣٣ : عبد الله بن أنيس : بلى» وفي الصحيحين عن أبى حميد
الساعدي «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل عاملا
الصفحه ٢١٩ : وإنما هو في حديث أبى هريرة. اتفق الشيخان عليه بلفظ «قال
رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ، أى
الصفحه ٤٥٠ : البناني عن عطاء عن أبى هريرة بلفظ «من
سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار» أخرجه أبو داود من رواية
الصفحه ٥١٢ :
المتناهية. وعن
أبى عثمان النهدي أنه قال لأبى هريرة : بلغني عنك أنك تقول سمعت رسول الله صلى
الله
الصفحه ١٦٣ : عدى في الكامل. من طريق سعيد بن محمد الوراق عن محمد بن
عمرو عن أبى سلمة عن أبى هريرة رضى الله عنه
الصفحه ٤١٩ : والغلبة ، نداولها : نصرفها بين الناس نديل تارة
لهؤلاء وتارة لهؤلاء ، كقوله وهو من أبيات الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : يقال له عبد الله بن قمئة ، ويقال : بل رماه عتبة بن أبى وقاص» وفي الطبراني
عن أبى أمامة «أن رسول الله
الصفحه ٦١١ : عمر ، وكأنه تحرف على صاحب الكتاب ،
أو بعض من أخذه عنه.
(٢) أخرجه ابن ماجة
وأحمد وابن أبى شيبة وإسحاق
الصفحه ٤٥ : هدى ، كما تقول :
لو أبصرت فلانا لأبصرت رجلا. وقال الهذلي :
فَلَا وَأَبِى
الطّيْرِ المُرِبَّةِ
الصفحه ٦١ : عليه السلام أنه كذب ثلاث كذبات (١). فالمراد التعريض. ولكن لما كانت صورته صورة الكذب سمى به.
وعن أبى بكر
الصفحه ١٨٨ : وسلم. قال عليه الصلاة والسلام «أنا
دعوة أبى إبراهيم وبشرى أخى عيسى ورؤيا أمى
الصفحه ٢٣٩ : : لا. وأن تعتمر هو أفضل» ورواه الطبراني من رواية عبيد الله بن
المغيرة عن أبى الزبير عن جابر ، بلفظ «وأن