الصفحه ٦٤٤ : رسول الله صلى الله عليه وسلم من
الغد. وأتى خبره في آخر شهر ربيع الأول (١). وبنو حنيفة
الصفحه ١٨٠ : صيم (٢). وقد اختلف الفقهاء في دخول الكافر المسجد : فجوّزه أبو
حنيفة رحمه الله ، ولم يجوّزه مالك ، وفرق
الصفحه ٢٢٨ : للشهر (يُرِيدُ اللهُ) أن ييسر عليكم ولا يعسر ، وقد نفى عنكم الحرج في الدين ،
وأمركم بالحنيفية السمحة
الصفحه ٣١٧ : مضاعفة ، فلا عذر لكم في أن ترغبوا عن إنفاقه
، وأن يكون على أحسن الوجوه وأجملها. وقيل : حجت أسماء بنت أبى
الصفحه ٦٨٩ : الحسن : الأولان ،
ويحتج به من يرى رد اليمين على المدعى. وأبو حنيفة وأصحابه لا يرون ذلك ، فوجهه
عندهم أن
الصفحه ١٩ : معاوية عن أبى مالك الأشجعى عن ربعي عنه. قلت : إلا أن دون أبى معاوية
من لا يحتج به. وله شاهد في مسند
الصفحه ٤١٦ : الثوري عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة وإسحاق
حديثه منكر. ورواه الطبراني في مسند الشاميين من رواية مكحول
الصفحه ٥١٠ : . (ع)
(٣) أخرجه ابن حبان
والحاكم من رواية أبى إسحاق عن أبى الأحوص عن أبيه «أن النبي صلى الله عليه وسلم
رآه في هيئة
الصفحه ٢٤٥ : ء وهو صبه بكثرة ، وأصله
أفضتم أنفسكم ، فترك ذكر المفعول كما ترك في دفعوا من موضع كذا وصبوا. وفي حديث
أبى
الصفحه ٦٧٥ : أَنَّما
عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ)(٩٢)
__________________
ـ الخليل. ولابن ماجة
من حديث أبى
الصفحه ٦٥٩ : يدليه»
لعله : يدلى به. (ع)
(٢) قوله «وكونها
كذلك» لعله «لذلك». (ع)
(٣) أخرجه إسحاق في
مسنده. أخبرنا
الصفحه ٧٣ : ءً
وَالْقَمَرَ نُوراً) ، وهي في الآية متعدية. ويحتمل أن تكون غير متعدية مسندة
إلى ما حوله. والتأنيث للحمل على
الصفحه ٢١٤ : عند أهل السنة فقد يكون حراما ، كما بين في موضعه. (ع)
(٣) أخرجه الطبراني
في مسند الشاميين والبيهقي في
الصفحه ٣٣١ : أبى عمرو : يفرق بالياء ، على أن
الفعل لكل. وقرأ عبد الله : لا يفرقون. و (أَحَدٍ) في معنى الجمع ، كقوله
الصفحه ٣٥١ : تُقاتِهِ).
__________________
(١) رواه القضاعي في
مسند الشهاب من رواية المبارك بن فضالة عن الحسن عن أبى