الصفحه ١٩٤ : . والحنيف
: المائل عن كل دين باطل إلى دين الحق. والحنف : الميل في القدمين. وتحنف إذا مال.
وأنشد
الصفحه ٦٨١ :
أبو حنيفة بعموم
قوله : صيد البر؟ قلت قد أخذ أبو حنيفة رحمه الله بالمفهوم من قوله : (وَحُرِّمَ
الصفحه ٣١٨ : أبى هريرة أخرجها إسحاق في مسنده ، والطيراني
في مسند الشاميين من طريقه قال : أخبرنا كلثوم بن محمد قال
الصفحه ٤٤٢ : (٢). وعنه : لو وزن إيمان أبى بكر بإيمان هذه الأمّة لرجح به (٣) (حَسْبُنَا اللهُ) محسبنا ، أى كافينا. يقال
الصفحه ١٩٠ : : لا ... الحديث» وأخرجه أيضا من رواية عبد العزير ابن محمد. وأخرجه
البزار. من رواية أبى بكر بن أبى سبرة
الصفحه ٦٠٧ : أبى وقاص ، وأبى هريرة رضى الله
عنهم : إذا أكل الكلب ثلثيه وبقي ثلثه وذكرت اسم الله عليه فكل (٣). فإن
الصفحه ٦٤٦ : قوم الحطيم بن زيد ، وكفى الله أمرهم على يد
أبى بكر رضى الله عنه. وفرقة واحدة في عهد عمر رضى الله عنه
الصفحه ١١ : حنيفة رضى الله عنه : مالك بالنصب.
وقرأ غيره : مالك وهو نصب على المدح ؛ ومنهم من قرأ : مالك ،بالرفع
الصفحه ٣٤٤ : : القائم بالقسط ، على أنه
بدل من هو ، أو خبر مبتدإ محذوف. وقرأ أبو حنيفة : قيما بالقسط (الْعَزِيزُ
الصفحه ٣٨٤ : كثيراً في كلامهم ، كقولك : ضربته ضرب زيد ،
تريد مثل ضربه. وأبو يوسف أبو حنيفة تريد مثله ولا هيثم الليلة
الصفحه ٣٨٨ : طىِّ الذكر قول جرير :
كَانَتْ
حَنِيفَةُ أثْلَاثاً فَثُلْثُهُمُو
مِنَ الْعَبِيدِ
الصفحه ٦٥ : المصادقين
وإيهامهم أنهم معهم ، فإذا فارقوهم إلى شطار دينهم صدقوهم ما في قلوبهم. وروى أن
عبد الله بن أبىّ
الصفحه ٥٧٣ : .
فعدل بينهن عمر ـ الحديث» أورده في سنن أبى عمرو بن حفص في مسند المكيين
(٣) أخرجه أبو نعيم
في الحلية في
الصفحه ٤٤٩ : يقع فيها من الآفات. وما يسمعون من أهل الكتاب (٤) المطاعن في الدين الحنيف ، وصدّ من أراد الإيمان
الصفحه ٤٦٤ : عليهم ، زال عنهم هذا الاسم. وكانت قريش
تقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يتيم أبى طالب ، إمّا على