الصفحه ٦٨٦ : :
فمتى؟ قال : إذا جعل دونها السيف والسوط والسجن. وعن أبى ثعلبة الخشني أنه سئل عن
ذلك فقال للسائل : سألت
الصفحه ٤ : .
والمشهور فيه حديث أبى هريرة من رواية قرة عن الزهري عن أبى سلمة عن أبى هريرة رضى
الله عنه بلفظ «لا يبدأ فيه
الصفحه ٩٩ : أبى ربيعة قال : «جاء رجل إلى على بن أبى طالب رضى الله عنه ، فجعل
يثنى عليه. وكان يبلغه عنه خلاف ذلك
الصفحه ١٢٧ : (أَبى) امتنع مما أمر به (وَاسْتَكْبَرَ) عنه (وَكانَ مِنَ
الْكافِرِينَ) من جنس كفرة الجن وشياطينهم
الصفحه ١٣٦ : والفريضة. واتفقا عليه من
حديث أنس نحوه. ولمسلم من حديث أبى صالح عن أبى هريرة رفعه : «بالمدينة حرم ، فمن
الصفحه ١٥٠ : رضى الله عنهما. قال «من
لبس نعلا صفراء لم يزل في سرور ما دام لابسها» وقال ابن أبى حاتم : سألت أبى عنه
الصفحه ١٨٥ : قدميه ، وهو الموضع الذي يسمى
مقام إبراهيم. وعن عمر رضى الله عنه أنه سأل المطلب بن أبى وداعة : هل تدرى
الصفحه ١٨٧ : » عبارة أبى السعود. والفخر «ساقات» بالقاف بدل الفاء. والصواب
أنه بالفاء كما في الصحاح في باب الفاء : الساف
الصفحه ٢٠٢ : جهة السماء. وكان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يتوقع من ربه أن يحوّله إلى الكعبة ، لأنها قبلة أبيه
الصفحه ٢٠٩ : والحاكم من رواية عبد الله بن المؤمل
عن عمر بن عبد الرحمن ابن مخيس عن عطاء بن أبى رباح عن حبيبة بنت أبى
الصفحه ٢٣٢ : ء والمتكلمين ، وهو مذهب أبى علىّ
وأبى هاشم ـ فلم يصح عندهم هذا الحديث. وأما من يجوّزه فيقول : ليس بعبث. لأن
الصفحه ٢٦٣ : أبى شيبة ، وعبد بن حميد ،
وإسحاق في مسانيدهم : كلهم من رواية محمود بن لبيد عن جابر. ورواه ابن سعد في
الصفحه ٣٢١ : الوعظ. وقرأ أبىٌّ والحسن : فمن جاءته. (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا) يذهب ببركته ويهلك المال الذي يدخل فيه
الصفحه ٣٤٠ : (١) أبيه ، تريد كما حورف أبوه (كَذَّبُوا بِآياتِنا) تفسير لدأبهم ما فعلوا وفعل بهم ، على أنه جواب سؤال
الصفحه ٣٥٧ : ،
__________________
(١) قال المصنف :
الله أعلم بصحته هكذا قال. والحديث في الصحيحين من حديث أبى هريرة في آخره : قال
أبو هريرة