الصفحه ٦٦٤ : .
(لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ
واحِدٌ وَإِنْ
الصفحه ٣٢٠ :
تشبيها بواو الجمع
(لا يَقُومُونَ) إذا بعثوا من قبورهم (١) (إِلَّا كَما يَقُومُ
الَّذِي
الصفحه ٤١٦ :
الله عليه وسلم : «إن
هؤلاء في أمّتى قليل إلا من عصم الله ، وقد كانوا كثيراً في الأمم التي (١) مضت
الصفحه ٣١١ : نوابغ الكلم :
صنوان (٢) من منح سائله ومنّ ، ومن منع نائله وضنّ. وفيها : طعم الآلاء (٣) أحلى من المنّ وهي
الصفحه ٢٧٢ : ء؟ قلت : يتسعون في ذلك
فيستعملون كل واحد من الجمعين مكان الآخر لاشتراكهما في الجمعية. ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٦١ : (١) إلا عن الشكر. وأحسن الجواب وأوقعه ما كان مشتقا من
السؤال. ومنتزعا منه (إِلَّا رَمْزاً) إلا إشارة بيد
الصفحه ٤٣٤ :
بأن النبوّة
والغلول متنافيان؟ لئلا يظن به ظانّ شيئا منه وألا يستريب به أحد ، كما روى أنّ
قطيفة
الصفحه ٥١٩ : اللعن
المتعارف دون المسخ ألا ترى إلى قوله تعالى : (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً
الصفحه ٤٩٢ :
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
وَمَقْتاً وَساءَ سَبِيلاً)(٢٢
الصفحه ٨٣ : إذا كانا في أعلاه
ومصبه وملتبسين في الجملة فهما فيه. ألا تراك تقول : فلان في البلد ، وما هو منه
الا في
الصفحه ٣٧٩ : قوله : (رَسُولٌ)
فاعل جاء ، لأنه لا يخلو من الضمير وإلا فهذا القول صحيح على أن يكون الفاعل
مضمراً
الصفحه ٣٣٠ : التي تتشعب منها.
ألا ترى أنّ أصل الحسنات والسيئات الإيمان والكفر ، وهما من أفعال القلوب ، فإذا
جعل
الصفحه ٥٨٤ :
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ
يَقِيناً (١٥٧) بَلْ
الصفحه ٥٢٧ : عليه فلا يغنى عنكم
إبطانه. فأصلحوا أنفسكم وطهروا قلوبكم وداووها من مرض النفاق ، وإلا أنزل الله بكم
ما
الصفحه ٥٦٥ : وجهه خالصاً ، لأن الأعمال
بالنيات. فإن قلت : كيف قال : (إِلَّا مَنْ أَمَرَ) ثم قال : (وَمَنْ يَفْعَلْ