الصفحه ٢٦٦ : في صمام واحد» وهو من قول الزهري. وأخرجه
أصحاب السنن والبزار وابن حبان. وليس عند أحد منهم قول «فذكر
الصفحه ٩٨ : ابن حبان من هذا
الوجه بلفظ «عد فينا ذو شأن» وقد ذكره الجوهري في الصحاح من حديث أنس رضى الله عنه
بلفظ
الصفحه ٤٥٠ : بن العاص أخرجه ابن حبان في
صحيحه ، والحاكم من طريق ابن وهب عن عبد الله بن عباس عن أبيه عن أبى عبد
الصفحه ١٠ :
ومعناه الإشارة
إلى ما يعرفه كل أحد من أنّ الحمد ما هو ، والعراك ما هو ، من بين أجناس الأفعال
الصفحه ١٨٨ : ما ليس في
إضافتها لما في الإيضاح بعد الإبهام من تفخيم لشأن المبين (مُسْلِمَيْنِ لَكَ) مخلصين لك
الصفحه ٥٣١ : الجنس في باب التمييز. وروى
أنّ ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شديد الحب لرسول الله صلى الله
الصفحه ٦٦٩ : في المغازي. من طريق ابن حبان من حديث أم
سلمة. وقوله : وكذلك فعل قومه أى النجاشي الذين وفدوا على رسول
الصفحه ٦٨٨ : .
__________________
(١) فأما تحليف
الشاهد. فلم أره. وأما تحليف الراوي فرواه أصحاب السنن الثلاثة : البزار وابن حبان
من رواية
الصفحه ٤٠٩ :
الجمعة وأصبح
بالشعب من أحد يوم السبت للنصف من شوال فمشى على رجليه فجعل يصف أصحابه للقتال
كأنما
الصفحه ١٩٠ : ، وفي الباب عن أبى هريرة : أخرجه ابن حبان
وأخاكم من طريق ابن سيرين عنه ، وعن ابن مسعود ، أخرجه إسحاق
الصفحه ٤١٥ : فأعطته حبة عنب ، ثم نظرت إلينا. وقالت : أتعجبين من هذا؟ إن في
هذا لمثاقيل كثيرة».
(٢) أخرجه أبو داود
الصفحه ٤٣٢ : الحديبية وغزوة
الفتح ، أخرجه ابن حبان من رواية عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن المسور
ومروان. وفيه
الصفحه ٤٧٥ : . ولي يتيم له
مال. قال : كل من مال يتيمك غير مسرف ولا متأثل مالا ولا تق مالك بماله» وروى ابن
حبان من
الصفحه ٤٩١ : أصحاب
السنن وابن حبان والحاكم وأحمد والدارمي وابن أبى شيبة والطبراني كلهم من طريق
محمد ابن سيرين عن أبى
الصفحه ٢٢٧ : ، فكأنهم سموه بذلك
لارتماضهم فيه من حرّ الجوع ومقاساة شدّته ، كما سموه ناتقا لأنه كان ينتقهم أى
يزعجهم