الصفحه ٢٠٢ : جهة السماء. وكان رسول الله صلى
الله عليه وسلم يتوقع من ربه أن يحوّله إلى الكعبة ، لأنها قبلة أبيه
الصفحه ٥٣٧ :
ما
أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ
نَفْسِكَ وَأَرْسَلْناكَ
الصفحه ٣٤٢ :
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ
الصفحه ٣١٠ :
وقرأ ابن عباس رضى
الله عنه (فصرّهن) بضم الصاد وكسرها وتشديد الراء ، من صره يصره ويصره إذا جمعه
الصفحه ٤٣ : بالهمز فاعل. ومؤسى بالهمز أيضا. وجعدة المخصوص بالمدح على
طريقة : نعم لرجل زيد. و «حب» : محول من «حب
الصفحه ٢٦٢ : عاقبة الأمر ، أى خذي السهل من أخلاقى لئلا يذهب حبى إياك ويذهب
فيه رائحة الاضراب ، أى بل يذهب.
الصفحه ١١٢ :
فقالوا : أجمع من
ذرّة ، وأجرأ من الذباب ، وأسمع من قراد ، وأصرد من جرادة (١) ، وأضعف من فراشة
الصفحه ٢١٩ :
على حب الله. وقيل
: على حب الإيتاء ، يريد أن يعطيه وهو طيب النفس بإعطائه. وقدم ذوى القربى لأنهم
الصفحه ٢١٨ :
البرّ الذي يجب الاهتمام به وصرف الهمة برّ من آمن وقام بهذه الأعمال. وقرئ : وليس
البرّ ـ بالنصب على أنه
الصفحه ٣٥٣ : العامة على حواليه قد ملؤوا أدرانهم بالدموع لما
رققهم من حاله. وقرئ : تحبون. ويحببكم. ويحبكم ، من حبه يحبه
الصفحه ٣٥٤ : بالشاعر. واللغة الغالبة أحب الرباعي. وحبه يحبه بكسر
فاء المضارع من باب ضرب نادر من جهة مجيئه ثلاثيا ومن
الصفحه ٣٩١ : : راشد بصرى ليس به بأس. وشهر مشهور. والحديث عند الترمذي
والنسائي وأحمد وابن حبان والحاكم من حديث بريدة
الصفحه ٥٥١ : . (ع)
(٤) أخرجه ابن ماجة
وأبو يعلى والعقيلي وابن عدى من حديث أبى هريرة مثله. وإسناده ضعيف. ورواه ابن
حبان في
الصفحه ٣١٨ : . (ع)
(٥)
وإنى زعيم إن
رجعت مملكا
بسير ترى منه الفرانق أزورا
على لا حب لا يهتدى بماره
الصفحه ٦٦٨ : ء من رواية يحيى بن عبيد الله عن أبيه. عن أبى
هريرة وفي رواية ابن حبان «يهودى» على الافراد.