الصفحه ٤٠٢ : حبان وأحمد وابن أبى شيبة وأبو يعلى والبزار ، كلهم من رواية عاصم عن زرعة.
الصفحه ٥٧٦ : سوى ما تقدم في آل عمران ،
وهو أن يكون المراد : لن يصدر منهم توبة فلن يكون قبول ، من باب على لا حب لا
الصفحه ٢٨٧ : لحفصة فذكره. ورواه ابن حبان من رواية ابن إسحاق : حدثني أبو
جعفر محمد بن على ونافع بن عمرو بن نافع مولى
الصفحه ٦٨٦ :
السنن إلا النسائي من رواية عبد الله بن المبارك عن عتبة بن أبى حكيم عن عمرو بن
حارثة اللخمي عن أبى أمية
الصفحه ٣٤ : .
والنسائي في الحج. وابن حبان من رواية عمر بن سلمة الضمري عن البهرى : أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم خرج
الصفحه ٢١٧ :
من العرب فحلف أحدهما على حق صاحبه فقال له : ما أصبرك على الله ، فمعناه : ما
أصبرك على عذاب الله
الصفحه ٢٦٢ : عاقبة الأمر ، أى خذي السهل من أخلاقى لئلا يذهب حبى إياك ويذهب
فيه رائحة الاضراب ، أى بل يذهب.
الصفحه ٥٧ : . ويروى البيت هكذا
لا خير في الحب لا ترجى نوافله
فاستمطروا من قريش كل منخدع
الصفحه ١١٢ :
فقالوا : أجمع من
ذرّة ، وأجرأ من الذباب ، وأسمع من قراد ، وأصرد من جرادة (١) ، وأضعف من فراشة
الصفحه ٢١٩ :
على حب الله. وقيل
: على حب الإيتاء ، يريد أن يعطيه وهو طيب النفس بإعطائه. وقدم ذوى القربى لأنهم
الصفحه ٢١٨ :
البرّ الذي يجب الاهتمام به وصرف الهمة برّ من آمن وقام بهذه الأعمال. وقرئ : وليس
البرّ ـ بالنصب على أنه
الصفحه ٣٥٤ : بالشاعر. واللغة الغالبة أحب الرباعي. وحبه يحبه بكسر
فاء المضارع من باب ضرب نادر من جهة مجيئه ثلاثيا ومن
الصفحه ٤٥٤ : عن عطاء بن يسار عن أبى هريرة وفي إسناده من لا يعرف.
(٢) أخرجه ابن حبان
في الضعفاء ، والبيهقي في
الصفحه ١٨ : جبريل عليه السلام آمين عند فراغي من قراءة فاتحة الكتاب (٢) وقال : إنه كالختم على الكتاب» ، وليس من
الصفحه ٤٢٥ : ما أصابهم ،
وإنما هو رجل حاله كحال غيره من الناس يوما له ويوما عليه. وعن السدى : إن
تستكينوا لأبى