الصفحه ١٣٤ :
ومراعاة الآداب ،
والاحتراس من المكاره مع الخشية والخشوع ، واستحضار العلم بأنه انتصاب بين يدي
جبار
الصفحه ١٧٦ :
روى أنهم طعنوا في
النسخ فقالوا : ألا ترون إلى محمد يأمر أصحابه بأمر ، ثم ينهاهم عنه ويأمرهم
بخلافه
الصفحه ٢٣٥ :
ولم يجسر على
مثله. ثم قال (وَأْتُوا الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها) أى وباشروا الأمور من وجوهها التي
الصفحه ٤٥٧ : لهم ، إلا أنه أتبع ذلك رافع الدعاء وما يستجاب به ، فلا بد من
تقديمه بين يدي الدعاء.
(لا يَغُرَّنَّكَ
الصفحه ٥٥٨ :
وَإِذا
ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ
الصَّلاةِ إِنْ
الصفحه ٥٦٣ :
خاتمة أمره لم يشك
في حاله. وقيل : إذا عثرت من رجل على سيئة فاعلم أن لها أخوات. وعن عمر رضى الله
الصفحه ٦٠٩ : أصحاب
السنن إلا النسائي من حديث ابن عمر رضى الله عنهما. قال الترمذي : إسناده ضعيف.
(٥) تقدم التنبيه
الصفحه ٦٥٤ :
واحدة ، حتى أنه يستعمله في ملك لا يعطى عطاء قط ولا يمنعه إلا بإشارته من غير
استعمال يد وبسطها وقبضها
الصفحه ٦٧٣ : . والكفارة : الفعلة التي من شأنها أن تكفر
الخطيئة أى تسترها (مِنْ أَوْسَطِ ما
تُطْعِمُونَ) من أقصده ، لأنّ
الصفحه ٨٨ : ، فكأنه قيل : على كل
شيء مستقيم قدير. ونظيره : فلان أمير على الناس أى على من وراءه منهم ، ولم يدخل
فيهم
الصفحه ١٠٨ :
أنت أسد. وعلى هذا
يصح أن يراد بالثمرة النوع من الثمار ، والجنات الواحدة. فإن قلت : كيف قيل (هذَا
الصفحه ١٤٦ :
عليهم الجزية (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ) من قولك : باء فلان بفلان ، إذا كان حقيقاً بأن يقتل به
الصفحه ٢٢٣ : نوع من الحياة ، وهي الحياة الحاصلة بالارتداع
عن القتل لوقوع العلم بالاقتصاص من القاتل ، لأنه إذا همّ
الصفحه ٢٩٠ : لا إله إلا أنت. وقيل : هم
قوم من بنى إسرائيل دعاهم ملكهم إلى الجهاد فهربوا حذراً من الموت ، فأماتهم
الصفحه ٣٣٦ : . وقال نحن متعبدون بشرائع من قبلنا
فسره على العموم. فإن قلت : ما المراد بالفرقان؟ قلت : جنس الكتب