الصفحه ٤٥٥ : المنادى وينادى؟ قلت : ذكر النداء مطلقاً
ثم مقيداً بالإيمان تفخيما لشأن المنادى ؛ لأنه لا منادى أعظم من
الصفحه ٣٠٤ :
فمن اختار الكفر
بالشيطان أو الأصنام والإيمان بالله (فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى) من
الصفحه ٤١٩ : المعلل محذوفا معناه : وليتميز
الثابتون على الإيمان منكم من الذين على حرف ، فعلنا ذلك وهو من باب التمثيل
الصفحه ٦٦١ : المنافقون وأن يراد بمن آمن. من ثبت على الإيمان واستقام ولم
يخالجه ريبة فيه. فان قلت : ما محل من آمن
الصفحه ٦٣٤ : الفتنة من أحد ، وأراد من كل
أحد الايمان وطهارة القلب ، وأن الواقع من الفتن على خلاف إرادته ، وأن غير
الصفحه ٥٣٠ : صلى الله عليه وسلم «والذي نفسي بيده إنّ من أمتى
رجالا الإيمان أثبت في قلوبهم من الجبال الرواسي
الصفحه ٥٣٤ :
فالذين يشترون
الحياة الدنيا بالآخرة هم المبطئون ، وعظوا بأن يغيروا ما بهم من النفاق ويخلصوا
الصفحه ١٤٠ : : أو
التوراة. والبرهان : الفارق بين الكفر والإيمان من العصا واليد وغيرهما من الآيات
، أو الشرع الفارق
الصفحه ٣٠٧ : ء ، واستعظام لقدرة
المحيي. والقرية : بيت المقدس حين خربه بخت نصر. وقيل : هي التي خرج منها الألوف (وَهِيَ
الصفحه ٣١٣ : عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ). ويحتمل أن يكون المعنى : وتثبيتا من أنفسهم عند المؤمنين
أنها صادقة الإيمان مخلصة فيه
الصفحه ٥٧٦ : سوى ما تقدم في آل عمران ،
وهو أن يكون المراد : لن يصدر منهم توبة فلن يكون قبول ، من باب على لا حب لا
الصفحه ٤٥٤ : عن عطاء بن يسار عن أبى هريرة وفي إسناده من لا يعرف.
(٢) أخرجه ابن حبان
في الضعفاء ، والبيهقي في
الصفحه ١٠٦ : بالإيمان والعمل الصالح أن لا
يحبطهما المكلف بالكفر والإقدام على الكبائر ؛ وأن لا يندم على ما أوجده من فعل
الصفحه ٦٥١ :
فاسقون. ويجوز أن
يكون تعليلا معطوفا على تعليل محذوف ، كأنه قيل : وما تنقمون منا إلا الإيمان لقلة
الصفحه ١٦٦ : يكون اعتراضا بمعنى : وأنتم قوم عادتكم الظلم. وكرّر رفع الطور
لما نيط به من زيادة ليست مع الأول مع ما