الصفحه ٦٥١ : عندكم
، لأنكم علمتم أنا على الحق وأنكم على الباطل ، إلا أن حب الرياسة وكسب الأموال لا
يدعكم فتنصفوا
الصفحه ٤٣٢ : (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) في إمضاء أمرك على الأرشد الأصلح ، فإن ما هو أصلح لك لا
يعلمه إلا الله لا أنت ولا من
الصفحه ٤٧٥ : . ولي يتيم له
مال. قال : كل من مال يتيمك غير مسرف ولا متأثل مالا ولا تق مالك بماله» وروى ابن
حبان من
الصفحه ٤٢٢ :
وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ
الصفحه ٥٠٨ :
(وَإِنْ خِفْتُمْ
شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها
إِنْ
الصفحه ٣١٠ :
وقرأ ابن عباس رضى
الله عنه (فصرّهن) بضم الصاد وكسرها وتشديد الراء ، من صره يصره ويصره إذا جمعه
الصفحه ٣٨٩ : حنيفة : من لزمه القتل في الحل بقصاص أو ردّة أو
زنى فالتجأ إلى الحرم لم يتعرض له ، إلا أنه لا يؤوى ولا
الصفحه ١٠ :
ومعناه الإشارة
إلى ما يعرفه كل أحد من أنّ الحمد ما هو ، والعراك ما هو ، من بين أجناس الأفعال
الصفحه ١٨٨ : صلحوا صلح بهم غيرهم وشايعوهم
على الخير. ألا ترى أن المقدّمين من العلماء والكبراء إذا كانوا على السداد
الصفحه ٤٠٩ :
الله لهم على الرشد فثبتوا. والظاهر أنها ما كانت إلا همة وحديث نفس ، وكما لا تخلو
النفس عند الشدة من بعض
الصفحه ٢٢٧ : ، فكأنهم سموه بذلك
لارتماضهم فيه من حرّ الجوع ومقاساة شدّته ، كما سموه ناتقا لأنه كان ينتقهم أى
يزعجهم
الصفحه ٤٧٣ : » (١) دفع إليه ماله أونس منه الرشد أو لم يؤنس. وعند أصحابه : لا
يدفع إليه أبداً إلا بإيناس الرشد. فإن قلت
الصفحه ٥١٠ : . (ع)
(٣) أخرجه ابن حبان
والحاكم من رواية أبى إسحاق عن أبى الأحوص عن أبيه «أن النبي صلى الله عليه وسلم
رآه في هيئة
الصفحه ٢٦٣ :
الله عليه وسلم ؛
فأتاه من الجانب الأيمن فقال مثله فأعرض عنه ، ثم أتاه من الجانب الأيسر فأعرض عنه
الصفحه ٤٦٠ : إلا لحاجة».
وعن رسول الله صلى
الله عليه وسلم «من قرأ سورة آل عمران أعطى بكل آية منها أمانا على جسر