الصفحه ٥٩٦ :
وهم الملائكة
الكروبيون الذين حول العرش ، كجبريل وميكائيل وإسرافيل ، ومن في طبقتهم. فإن قلت :
من
الصفحه ٢٩٧ : أوتى ما لم يؤته أحد من الآيات
المتكاثرة المرتقية إلى ألف آية أو أكثر. ولو لم يؤت إلا القرآن وحده لكفى
الصفحه ٥١٥ : متعسف ،
ولا يفهم أحد من العرب من قول القائل : مسحت برأسه من الدهن ومن الماء ومن التراب
، إلا معنى
الصفحه ٥٥٥ :
(تَوَفَّاهُمُ) يجوز أن يكون ماضيا كقراءة من قرأ : توفتهم. ومضارعا بمعنى
تتوفاهم ، كقراءة من قرأ
الصفحه ١٧ : . وذو الحال الضمير في عليهم ، والعامل أنعمت ، وقيل
المغضوب عليهم : هم اليهود ؛ لقوله عز وجل : (مَنْ
الصفحه ٢٣٤ :
تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها
الصفحه ٣٥٠ :
الآخران خاصان
بعضان من الكل : روى أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حين افتتح مكة وعد أمته ملك
فارس
الصفحه ٤٤٩ :
أو حفرة من حفر
النار (١). قلت : كلمة التوفية تزيل هذا الوهم لأن المعنى أن توفية الأجور وتكميلها
الصفحه ٦٠٥ : . و «الجذم» أصل الشيء ، كأن أنيابه تفتتت حتى لم يبق إلا أصولها. ويجوز أن
المعنى : أنها سقطت وبقي محلها من
الصفحه ٤٩ : وحدانية
الله تعالى. ومقتضاه أنه لا حادث إلا بقدرة الله تعالى لا شريك له ، والامتناع من
قبول الحق من جملة
الصفحه ١٦٣ : تفقهه ، مستعار من الأغلف الذي لم يختن ،
__________________
(١) أخرجه البزار
وأبو نعيم في الطب وابن
الصفحه ٣٤٩ :
(ذلِكَ) التولي والإعراض بسبب تسهيلهم (١) على أنفسهم أمر العقاب وطمعهم في الخروج من النار بعد أيام
الصفحه ١٤١ : الله ما لا يجوز
عليه. وهل هو لو كان الأمر على ما تخيل إلا كبني إسرائيل. ومعاذ الله ، لقد برأه
من ذلك
الصفحه ٤٧٠ : طيبة أنفسكم ، أو على الحال من المخاطبين ، أى آتوهنّ صدقاتهن ناحلين
طيبي النفوس بالإعطاء ، أو من الصدقات
الصفحه ٥٧١ :
(وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ