الصفحه ٣٢٣ : على من أعسر من غرمائهم
أو ببعضها ، كقوله تعالى : (وَأَنْ تَعْفُوا
أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) وقيل : أريد
الصفحه ٣٤١ :
مِثْلَيْهِمْ) يرى المشركون المسلمين مثلي عدد المشركين (١) قريباً من ألفين. أو مثلي عدد المسلمين ستمائة ونيفاً
الصفحه ٨١ : تقديره ؛ لأنى أراعى الكيفية
المنتزعة من مجموع الكلام فلا علىّ أوَلِىَ حرف التشبيه مفرد يتأتى التشبيه به
الصفحه ٢٠١ : ، وأقرب الناس إليه ، وأحبهم. وقرئ : إلا ليعلم على
البناء للمفعول. ومعنى العلم : المعرفة. ويجوز أن يكون «من
الصفحه ٢٤٣ : سنة كذا
، أو على عهد فلان ، ولعل العهد عشرون سنة أو أكثر ، وإنما رآه في ساعة منها. فإن
قلت : ما وجه
الصفحه ٣٨٢ : يلطف بالقوم الظالمين المعاندين الذين علم أن اللطف لا
ينفعهم (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ٥٠٥ : ، وترثني وأرثك ،
وتطلب بى وأطلب بك ، وتعقل عنى وأعقل عنك ، فيكون للحليف السدس من ميراث الحليف ،
فنسخ. وعن
الصفحه ٥٠٦ :
والحاكم والترمذي من رواية مجاهد عن ابن عباس «لما نزلت الذين يكنزون الذهب والفضة
، الحديث ـ وفيه ألا أخبركم
الصفحه ٦٩٧ : العقلاء ، فقيل : ومن فيهنّ؟ قلت : «ما»
يتناول الأجناس كلها تناولا عاما. ألا تراك تقول إذا رأيت شبحاً من
الصفحه ٤٦٤ :
الاسم أن يقع على
الصغار (١) والكبار لبقاء معنى الانفراد عن الآباء ، إلا أنه قد غلب
أن يسموا به قبل
الصفحه ٥١٨ :
و (غَيْرَ مُسْمَعٍ) موضع : لا أسمعت مكروها. أو يفتلون بألسنتهم ما يضمرونه من
الشتم إلى ما يظهرونه
الصفحه ٤٠٣ : الخير : فرط الرغبة فيه
لأن من رغب في الأمر سارع في توليه والقيام به وآثر الفور على التراخي (وَأُولئِكَ
الصفحه ١٣٢ :
يعنى ولا تستبدلوا
بآياتى ثمنا وإلا فالثمن هو المشترى به. والثمن القليل الرياسة التي كانت لهم في
الصفحه ٧٤ : مجازية كنار الفتنة والعداوة
للإسلام ، وتلك النار متقاصرة مدّة اشتعالها قليلة البقاء. ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٣٥ : إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢) نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ