الصفحه ٣٠٧ : إلا بإسناد قاطع ، فيضطر إلى تأويل ، فتأمل هذا
النظر فانه من لطيف النكت ، والله الموفق.
(١) قوله
الصفحه ٣٦٢ :
السلام ، يعنى أن ذلك من الغيوب التي لم تعرفها إلا بالوحي. فإن قلت : لم نفيت
المشاهدة وانتفاؤها معلوم بغير
الصفحه ٤٢٠ : خيراً ، يريد : ما فيه خير حتى يعلمه. ولما بمعنى لم
، إلا أن فيها ضربا من التوقع فدلّ على نفى الجهاد فيما
الصفحه ٥٦٢ : يقولنّ
أحدكم قضيت بما أرانى الله ، فإنّ الله لم يجعل ذلك إلا لنبيه صلى الله عليه وسلم
، ولكن ليجتهد
الصفحه ٦٢٩ : ينبغي : وقوله «ما قدر أمرهم» أى ما الذي هم فيه من شئون الدنيا وسرعة
فنائها. و «ألا» استفتاحية «كل ذى لب
الصفحه ١٢٧ : : (الْحَمْدُ لِلَّهِ). (إِلَّا إِبْلِيسَ) استثناء متصل ، لأنه كان جنياً واحداً بين أظهر الألوف من
الملائكة
الصفحه ١٤٧ :
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ١٧٩ : المؤمنين منها. والمعنى ما كان الحق
والواجب إلا ذلك لو لا ظلم الكفرة وعتوّهم. وقيل ما كان لهم في حكم الله
الصفحه ٣٦٩ : أَهْلَ الْبَيْتِ) فإن قلت. ما كان دعاؤه إلى المباهلة إلا ليتبين الكاذب منه
ومن خصمه وذلك أمر يختص به وبمن
الصفحه ٤٦٣ : باسمه ـ أن صلتها منه بمكان ، كما قال : (أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً
الصفحه ٥٠٠ : إلا فضل
الإيمان لا فضل الأحساب والأنساب ، وهذا تأنيس بنكاح الإماء وترك الاستنكاف منه (بَعْضُكُمْ مِنْ
الصفحه ٥٨٦ : الطيران غير ممكن منه
عادة ، فقد قامت الحجة وتبلجت ، ألا لله الحجة البالغة ، فمن هذا الوجه اتجه الرد عليهم
الصفحه ٥٩٨ : ، لكن ليس في رواية أحد منهم فنزلت (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ)
إلا عند مسلم ، من رواية ابن عيينة عنه بلفظ فنزلت
الصفحه ٦٩١ : آلهة ، كما قال بعض بنى إسرائيل فيما أظهر على يد عيسى عليه السلام من
البينات والمعجزات (هذا إِلَّا
الصفحه ١٦ : ؛ (١) لأنّ من أنعم عليه بنعمة الإسلام لم تبق نعمة إلا أصابته
واشتملت عليه. وعن ابن عباس : هم أصحاب موسى قبل