الصفحه ٣٩ : إلا فواق ناقة عمل بعمل أهل الجنة فكتب من
أهل الجنة» وإنما مثل عليه الصلاة والسلام بفواق الناقة لأنه
الصفحه ٢٢٢ :
أعفاه. ومنه قوله عليه الصلاة والسلام : «وأعفوا اللحى» (١) فإن قلت. فقد ثبت قولهم : عفا أثره إذا محاه
الصفحه ١ : تكون فاضلة أو مجزئة بقراءتها فيها.
وسورة الشفاء والشافية. وهي سبع آيات بالاتفاق ، إلا أنّ منهم من عدّ
الصفحه ٣٦٦ :
اللهِ) من صلة أنصارى
مضمنا معنى الإضافة ، كأنه قيل : من الذين يضيفون أنفسهم إلى الله ، ينصرونني
الصفحه ٥٨١ :
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥
الصفحه ١١٦ : : لا تضحكوا. إنى سمعت رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال «ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها
الصفحه ٦٣٧ : .
__________________
ـ والإسلام وإن كان من أشرف الأوصاف إذ
حاصله معرفة الله تعالى بما يجب له ويستحيل عليه ويجوز في حقه ، إلا أن
الصفحه ٤٣١ :
النطق بذلك القول
واعتقاده ، ليجعله الله حسرة في قلوبهم خاصة ويصون منها قلوبكم. فإن قلت : ما معنى
الصفحه ٤٧٢ : ء قبلهما ، أعنى المجموع وإن وقع بعد أحدهما وهو البلوغ ، لأن المجموع من
اثنين فصاعدا لا يتحقق إلا بوجود كل
الصفحه ٥٣٨ : إلى الله ،
وإن تصبهم بلية من قحط وشدة أضافوها إليك وقالوا : هي من عندك ، وما كانت إلا
بشؤمك ، كما حكى
الصفحه ٥٦٨ : الأمنية في آذان القدرية. اللهم لا عمدة لنا إلا فضلك ، فأجزل نصيبنا منه يا
كريم
الصفحه ٦١٤ : سلاحه بشجرة ، فجاء أعرابى فسلّ سيف رسول الله
صلى الله عليه وسلم ثم أقبل عليه فقال : من يمنعك منى؟ قال
الصفحه ٦٣٣ : خبر لسماعون ، أى : ومن اليهود قوم سماعون.
ويجوز أن يعطف على : (مِنَ الَّذِينَ
قالُوا) ويرتفع سماعون
الصفحه ٦٧٨ : عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ وَاللهُ عَزِيزٌ
ذُو انْتِقامٍ)(٩٥)
(حُرُمٌ) محرمون
الصفحه ٨٩ : إلا قيس واعترض بما رواه الحاكم والبيهقي في الدلائل عنه. وابن مردويه في
تفسير الحج. كلهم من طريق وكيع