الصفحه ٥٢٣ :
(عَزِيزاً) لا يمتنع عليه شيء مما يريده بالمجرمين (حَكِيماً) لا يعذب إلا بعدل من يستحقه
الصفحه ٦٠٣ :
وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَما
أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ
الصفحه ١٠٧ : ثمار جنات الدنيا ، أى أجناسها أجناسها وإن تفاوتت إلى غاية لا
يعلمها إلا الله. فان قلت : ما موقع (مِنْ
الصفحه ١٦٧ : المسلمين من الافتراء على الله وتحريف كتابه وغير ذلك
مما علموا أنهم غير مصدقين فيه ولا محمل له إلا الكذب
الصفحه ٣٠٦ : الانتقال للمجادل من حجة إلى حجة. وقرئ (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) أى فغلب إبراهيم الكافر. وقرأ أبو حيوة
الصفحه ٢٩ : منها اثنين : السين ، والصاد. وتلك العادة
المأنوسة فيما يقصد إلى تنصيفه فلا يمكن فيتم الكسر. ألا ترى
الصفحه ٩٦ : : وحالكم وصفتكم أنكم من صحة تمييزكم بين
الصحيح والفاسد ، والمعرفة بدقائقالأمور وغوامض الأحوال ، والإصابة في
الصفحه ٤٣٣ : فجاءه العامل حين فرغ من
عمله. الحديث : وفيه ، فو الذي نفس محمد بيده لا يعمل أحدكم شيئا إلا جاء به يوم
الصفحه ٩٣ :
دون من قبلهم؟ قلت
: لم يقصره عليهم ، ولكن غلب المخاطبين على الغائبين في اللفظ والمعنى على إرادتهم
الصفحه ٢٢١ : قتلوا به. وروى «أنه كان بين حيين من أحياء العرب دماء في الجاهلية ،
وكان لأحدهما طول على الآخر ، فأقسموا
الصفحه ٣٦٠ : ، وسمى عيسى
«كلمة» لأنه لم يوجد إلا بكلمة الله وحدها ، وهي قوله : (كُنْ) من غير سبب آخر. وقيل : مصدّقا
الصفحه ٦١٧ : يبينه إذا لم تضطر إليه مصلحة دينية ، ولم
يكن فيه فائدة إلا اقتضاء حكم وصفته (٢) مما لا بدّ من بيانه
الصفحه ٦٨٢ : ، أو إلى ما ذكر من حفظ
حرمة الإحرام بترك الصيد وغيره (لِتَعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ) كل شيء وهو
الصفحه ٣٨٥ : ، وما هو إلا تحريم قديم ، كانت محرّمة على نوح
وعلى إبراهيم ومن بعده من بنى إسرائيل وهلم جرا ، إلى أن
الصفحه ٥٩٥ :
نحيته عن خدك
بإصبعك (وَلَا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ) ولا من هو أعلى منه قدراً وأعظم منه خطراً