الصفحه ٣٦ :
قتيلا ومريضاً
وضالا. ومنه قوله تعالى : (وَلا يَلِدُوا إِلَّا
فاجِراً كَفَّاراً) ، أى صائراً إلى
الصفحه ١٦٨ : مخصوصة وهي الحياة
المتطاولة ، ولذلك كانت القراءة بها أوقع من قراءة أبىّ (على الحياة) (وَمِنَ الَّذِينَ
الصفحه ١٧١ : ) وَلَمَّا جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا
الصفحه ١٩٨ :
وَما
جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
الصفحه ٣٤٧ : طريقا إلا سلكته : هل فهمتها لا أم لك ،
ومنه قوله عزّ وعلا (فَهَلْ أَنْتُمْ
مُنْتَهُونَ) بعد ما ذكر
الصفحه ٥١٢ : لا يثبت إلا بثباته. وقرئ : يضعفها
بالتشديد والتخفيف ، من أضعف وضعف : وقرأ ابن هرمز : نضاعفها بالنون
الصفحه ٥٤٦ : : هم مسلمون. وقيل : كانوا قوما هاجروا من مكة ، ثم بدا لهم فرجعوا وكتبوا
إلى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦١٦ : واثقوا عليه من النصرة ، وما كان حاصل أمرهم إلا التفوه
بدعوى النصرة وقولها دون فعلها ، والله أعلم.
الصفحه ٧٢ : ، ولا
جديرا بالتداول والقبول ، إلا قولا فيه غرابة من بعض الوجوه. ومن ثمّ حوفظ عليه
وحمى من التغيير. فإن
الصفحه ٢٧٩ : ينقص
منه بعد أن لا يكون في الفطام ضرر. وقيل : اللام متعلقة بيرضعن ، كما تقول : أرضعت
فلانة لفلان ولده
الصفحه ٣٧٢ : إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) وما يعود وبال الإضلال إلا عليهم ، لأن العذاب يضاعف لهم
بضلالهم وإضلالهم. أو وما
الصفحه ٤٩٥ : . وعن مسروق : هي مرسلة فأرسلوا ما أرسل الله. وعن ابن عباس : أبهموا ما
أبهم الله ، إلا ما روى عن على وابن
الصفحه ٢١٥ : عليه وسلم : «أحلت لنا ميتتان ودمان» (١).؟ قلت : قصد ما يتفاهمه الناس ويتعارفونه في العادة. ألا
ترى أنّ
الصفحه ٣٢٤ : وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ
الصفحه ٥٨٣ : (١) من العلة ، ومعنى اتخاذهم بين ذلك سبيلا : أن يتخذوا دينا
وسطا بين الإيمان والكفر كقوله : (وَلا