الصفحه ٢٧٠ :
يعقب المفصل ، كما
تقول : أنا نزيلكم هذا الشهر ، فإن أحمدتكم أقمت عندكم إلى آخره ، وإلا لم أقم إلا
الصفحه ٤٠٨ : ، فو الله ما خرجنا منها إلى عدوّ قط إلا أصاب منا
ولا دخلها علينا إلا أصبنا منه ، فكيف وأنت فينا ، فدعهم
الصفحه ٦٨٣ : إلا هذه الصور
لا يدهمنك من دهمائهم عدد
فان جلهم بل كلهم بقر
لأبى
الصفحه ٢ : .
ومنه قوله :
فقُلْتُ إلى
الطَّعام فقَالَ مِنْهُمْ
فَرِيقٌ نحْسُدُ
الإِنْسَ
الصفحه ١١ : :
__________________
ـ لاختلاف الأنواع
الجمع ، والمفيد لاستغراق جميعها التعريف ؛ ألا ترى أنه إذا جمع مجردا من التعريف
دل على
الصفحه ٢٤١ :
من مكة (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً) فمن كان به مرض يحوجه إلى الحلق (أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ
الصفحه ٦٤٩ :
آمنوا نفاقا ، أو
واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل (وَهُمْ راكِعُونَ) الواو فيه للحال
الصفحه ٩٢ :
وقال الله تعالى :
(لَعَلَّهُ
يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى) ، (لَعَلَّ السَّاعَةَ
قَرِيبٌ). ألا ترى إلى
الصفحه ٤٢٤ :
من أبى سفيان (وَما كانَ قَوْلَهُمْ
إِلَّا) هذا القول وهو إضافة الذنوب والإسراف إلى أنفسهم مع كونهم
الصفحه ٤٤١ : ؟ قلت : قيل ذلك لأنه من جنس
الناس ، كما يقال : فلان يركب الخيل ويلبس البرود ، وماله إلا فرس واحد وبرد
الصفحه ٤٤٤ : بفعل الحسبان على مفعول واحد؟ قلت : صحّ ذلك من حيث أنّ التعويل على
البدل والمبدل منه في حكم المنحى : ألا
الصفحه ٤٠ : رازق في عقدهم إلا الله سبحانه. تصديقا بقوله تعالى : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ
الصفحه ٦٢ : الفساد. و (أَلا) مركبة من همزة الاستفهام وحرف النفي ، لإعطاء معنى التنبيه
على تحقق ما بعدها ، والاستفهام
الصفحه ٦٨ : الله ما أسندوا إلى الشياطين ولكن المعنى الصحيح ما طابقه اللفظ وشهد
لصحته ، وإلا كان منه بمنزلة الأروى
الصفحه ٢١٠ : ) في اللعنة. وقيل في النار إلا أنها أضمرت تفخيما لشأنها
وتهويلا (وَلا هُمْ
يُنْظَرُونَ) من الإنظار أى