الصفحه ٢٤٢ : أن شيئا من أفعال الحج لا يصح إلا فيها ، والإحرام بالحج لا ينعقد أيضا
عند الشافعي في غيرها. وعند أبى
الصفحه ٣٧٣ : بأن يؤتى أحد
مثل ما أوتيتم إلا لأهل دينكم دون غيرهم. أرادوا : أسرّوا تصديقكم بأنّ المسلمين
قد أوتوا من
الصفحه ٤٤٨ : يرينا قربانا تنزل نار من السماء فتأكله ، كما كان
أنبياء بنى إسرائيل تلك آيتهم ، كان يقرب بالقربان
الصفحه ٥٤٧ : (إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ) استثناء من قوله (فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ) ومعنى (يَصِلُونَ إِلى
قَوْمٍ
الصفحه ٥٤٥ : إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٥٢ :
فالشيطان هو
الخاتم في الحقيقة أو الكافر ، إلا أنّ الله سبحانه لما كان هو الذي أقدره ومكنه ،
أسند
الصفحه ٦٣٦ : مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) ثم يعرضون من بعد تحكيمك عن حكمك الموافق لما في كتابهم لا
يرضون به (وَما أُولئِكَ
الصفحه ٢٥٦ :
إِلَّا
أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا)
وقيل : كان الناس
أمة واحدة كفاراً ، فبعث الله النبيين
الصفحه ٢٥٧ :
ذلك الغاية في
الشدة التي لا مطمح وراءها (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) على إرادة القول ، يعنى
الصفحه ٥١٦ : وَلكِنْ لَعَنَهُمُ اللهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا
يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً)(٤٦)
(مِنَ الَّذِينَ
هادُوا) بيان
الصفحه ١٩١ : في الآخرة ، لم يكن أحد أولى بالرغبة في طريقته منه (إِذْ قالَ) ظرف لاصطفيناه ، أى : اخترناه في ذلك
الصفحه ٤٤٣ : عليهم بقوله (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ
حَظًّا فِي الْآخِرَةِ) أى نصيباً من الثواب (وَلَهُمْ
الصفحه ٣٨٨ : آيات بينات : مقام
إبراهيم ، وأمن داخله. ألا ترى أنك لو قلت : فيه آية بينة ، من دخله كان آمنا صحّ
، لأنه
الصفحه ٤٦٥ : هو تبديل إلا أن يكارم صديقا
له فيأخذ منه عجفاء مكان سمينة من مال الصبى (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَهُمْ
الصفحه ٩٩ :
من كان على صفة
الأمير من السلطان والقدرة وبسطة اليد. ولم يقصد أحدا يجعله مثلا للحجاج. وردّ
الضمير