الصفحه ٣١٥ : أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) إلا بأن تتسامحوا في أخذه وتترخصوا فيه من قولك : أغمض
فلان عن بعض حقه ، إذا غضّ
الصفحه ٤٩٤ : إلا في مسألتين :
إحداهما أنه لا يجوز للرجل أن يتزوج أخت ابنه من النسب ويجوز أن يتزوّج أخت ابنه
من
الصفحه ٢٤٨ : ءه فإنّ الناس من بين مقل لا
يطلب بذكر الله إلا أعراض الدنيا ، ومكثر يطلب خير الدارين ، فكونوا من المكثرين
الصفحه ٥٨ : علمه تعالى من المصلحة. فإن قلت : ما
المراد بقوله : (وَما يَخْدَعُونَ
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ)؟ قلت : يجوز
الصفحه ٣١٧ :
فَلِأَنْفُسِكُمْ وَما تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ وَما تُنْفِقُوا
مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٣٢٧ : ) أعدل من القسط (وَأَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ) وأعون على إقامة الشهادة (وَأَدْنى أَلَّا
تَرْتابُوا) وأقرب من
الصفحه ٤٢٨ : الظن إلا أهل الشرك
الجاهلون بالله (يَقُولُونَ) لرسول الله صلى الله عليه وسلم يسألونه (هَلْ لَنا مِنَ
الصفحه ٦٦٥ : الهضم
والنفض لم يكن إلا جسما مركبا من عظم ولحم وعروق وأعصاب وأخلاط وأمزجة مع شهوة
وقرم (١) وغير ذلك مما
الصفحه ٥٠ : إلا وهو على الصراط المستقيم والطريقة المثلى ، ماراً عليها في أسرع من البرق
الخاصف والريح العاصف
الصفحه ٢٣٨ : بإتمام الواجب والتطوع
جميعا ، إلا أن تقول : الأمر بإتمامهما أمر بأدائهما ، بدليل قراءة من قرأ :
وأقيموا
الصفحه ٨٥ :
فعالة من السب
فكان اجتنابها أولى بآداب القرآن. ألا ترى أنهم قد استبشعوها فكنوا عنها بالمسبحة
الصفحه ٢٦٩ : معتبرة عنده إلا في أربعة الأشهر
خاصة.
(٢) قوله «على الولد
من الغيل» في الصحاح : اخترت الغيلة ـ بالكسر
الصفحه ٣٤٤ :
عن يعقوب. ولو قلت
: جاءني زيد وهند راكباً جاز لتميزه بالذكورة ، أو على المدح. فإن قلت : أليس من
حق
الصفحه ٢٧ :
وأنّ اللافظ بها
غير متهجاة لا يحلى بطائل منها (١) وأنّ بعضها مفرد لا يخطر ببال غير ما هو عليه من
الصفحه ١١٠ :
وهَلْ
يَنْعَمَنْ مَنْ كانَ في العُصُرِ الخَالى
وهَلْ
يَنْعَمَنْ إلّا سَعِيدٌ مُخَلّدٌ