الصفحه ٦٩٥ : ء (٢) في به ، وكلاهما غير مستقيم ؛ لأن البدل هو الذي يقوم مقام
المبدل منه. ولا يقال : ما قلت لهم إلا أن
الصفحه ٤٢٣ : : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ)؟ قلت : هذا مما يختص بالعلماء منهم وذوى البصيرة. ألا ترى
أنهم سمعوا بخبر
الصفحه ٢٠٠ : عليها أوّلا بمكة ، يعنى : وما رددناك إليها إلا امتحانا للناس
وابتلاء (لِنَعْلَمَ) الثابت على الإسلام
الصفحه ٢٩١ : أَلاَّ نُقاتِلَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الصفحه ٣٧١ : به ثم أعلمهم بأنه بريء من دينكم وما كان إلا (حَنِيفاً مُسْلِماً وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) كما لم
الصفحه ٣٢٨ : ، معتضداً بالعادة في أن رب الدين لا يقبل في دينه إلا الموفى
بقيمته. فدعوه أن الدين أكثر من القيمة مردودة
الصفحه ٣٣٧ : فَيَتَّبِعُونَ
ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ
الصفحه ٦٥٠ :
فاسِقُونَ)؟ قلت : فيه وجوه : منها أن يعطف على أن آمنا ، بمعنى : وما
تنقمون منا إلا الجمع بين إيماننا وبين
الصفحه ٢٨٥ : ،
والمتعة درع وملحفة وخمار على حسب الحال عند أبى حنيفة ، إلا أن يكون مهر مثلها
أقل من ذلك. فلها الأقل من نصف
الصفحه ٥٩٣ :
أصحاب كبائر ،
لأنه لا فرق بين الفريقين في أنه لا يغفر لهما (١) إلا بالتوبة (وَلا لِيَهْدِيَهُمْ
الصفحه ١٥٨ : ) من الرشا.
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
الصفحه ٦٦١ : عنه أيضا ، لأنه ليس
عطفا على اسم إن ، وإلا لقال : إنا وإياكم ، بل هو من عط ف الجمل. ولا يقال فيه
العطف
الصفحه ٥٣٩ : عَلَيْهِمْ
حَفِيظاً)(٨٠)
(مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) لأنه لا يأمر إلا بما أمر الله به ولا
الصفحه ٤٨٣ : ثلث ما ترك ، إلا عند ابن عباس. والمعنى : أن الأبوين
إذا خلصا تقاسما الميراث : للذكر مثل حظ الأنثيين
الصفحه ١٢٥ : » من الإبلاس. وما آدم
إلا اسم أعجمى : وأقرب أمره أن يكون على فاعل ، كآزر ، وعازر ، وعابر وشالخ. وفالغ