الصفحه ٦٤٣ :
ويرغبون فيها
ويعتذرون بأنهم لا يأمنون أن تصيبهم دائرة من دوائر الزمان ، أى صرف من صروفه
ودولة من
الصفحه ٦٥٨ : أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ) من سائر كتب الله ، لأنهم مكلفون الإيمان بجميعها ، فكأنها
أنزلت إليهم ؛ وقيل : هو
الصفحه ٥٨ : الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ ، يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ) وقوله : (مَنْ يُطِعِ
الصفحه ١٧٥ : قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ
الْكُفْرَ بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ (١٠٨) وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
الصفحه ٢٦١ :
لم أرعه. وعن ابن
عمر رضى الله عنهما : لو أدخلت أصبعى فيه لم تتبعني (١). وهذا هو الإيمان حقاً ، وهم
الصفحه ٣٣٠ : التي تتشعب منها.
ألا ترى أنّ أصل الحسنات والسيئات الإيمان والكفر ، وهما من أفعال القلوب ، فإذا
جعل
الصفحه ٦٠٧ :
وقرئ (مُكَلِّبِينَ) بالتخفيف. وأفعل وفعل يشتركان كثيراً. والإمساك على صاحبه
أن لا يأكل منه ، لقوله
الصفحه ٦١٥ : والتأزير من واد واحد. ومنه : لأنصرنك نصراً مؤزراً ، أى قويا.
وقيل معناه : ولقد أخذنا ميثاقهم بالإيمان
الصفحه ٦٤٦ : » ثم قال
: لو كان الإيمان معلقاً بالثريا لناله رجال من أبناء فارس (٥) (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ) محبة
الصفحه ٢٠٩ : اتباعه والإيمان به (مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ) ولخصناه (لِلنَّاسِ فِي
الْكِتابِ) في التوراة ، لم ندع فيه
الصفحه ٣٩٤ : بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ
إِخْواناً وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ
الصفحه ٧٩ : الرُّقَباءِ (١)
ومما ثنى من
التمثيل في التنزيل قوله : (وَما يَسْتَوِي
الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ وَلَا
الصفحه ٦٢٥ : ، لأنه مكافئ مدافع عن
عرضه. ألا ترى إلى قوله «ما لم يعتد المظلوم» لأنه إذا خرج من حدّ المكافأة واعتدى
لم
الصفحه ٦٨٧ : عَلى وَجْهِها أَوْ يَخافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ
أَيْمانِهِمْ وَاتَّقُوا اللهَ وَاسْمَعُوا
الصفحه ٨٩ :
بخطابك إلى الثالث
فقلت : يا فلان من حقك أن تلزم الطريقة الحميدة في مجارى أمورك ، وتستوي على جادّة