الصفحه ٥٦٧ : الإيمان بالتمني ، ولكن ما وقر في القلب وصدّقه
العمل ، إن قوما ألهتهم أمانى المغفرة حتى خرجوا من الدنيا ولا
الصفحه ٦٧٠ :
المسبب مقام السبب
، أو قصدت المبالغة في وصفهم بالبكاء فجعلت أعينهم كأنها تفيض بأنفسها ، أى تسيل
من
الصفحه ٣٤٦ : الإيمان بالأنبياء ،
فمنهم من آمن بموسى ، ومنهم من آمن بعيسى. وقيل هم اليهود ، واختلافهم أن موسى
عليه
الصفحه ٥٩٣ : اقصدوا ، أو ائتوا أمرا خيرا لكم مما أنتم فيه من الكفر
والتثليث. وهو الإيمان والتوحيد (لا تَغْلُوا فِي
الصفحه ٥٦٠ :
كان لغيرهم فلا
كلام فيه (فَإِذا سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا) يعنى غير المصلين (١) (مِنْ وَرائِكُمْ
الصفحه ٥٨٠ : دبة واحدة. والدبة : الطريقة ومنها : دبة قريش. و (ذلِكَ) إشارة إلى الكفر والإيمان (لا إِلى هؤُلاءِ) لا
الصفحه ١٢١ : : قد أخرج
في صورة المستحيل لما قوى من الصارف عن الكفر والداعي إلى الإيمان. فإن قلت : فقد
تبين أمر
الصفحه ٤٤٣ : به (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) يعنى أنّ الإيمان يقتضى أن تؤثروا خوف الله على خوف الناس (وَلا
الصفحه ٢٩٨ : : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
الصفحه ١٦٧ :
على التمني. وقال
عمار بصفين : «الآن ألاقى الأحبة محمداً وحزبه» (١). وكان كل واحد من العشرة يحب
الصفحه ٦٢٠ : الأنبياء. وقيل : كانوا مملوكين في أيدى القبط فأنقذهم
الله ، فسمى إنقاذهم ملكا. وقيل : الملك من له مسكن
الصفحه ٤٣٦ :
محمد بن عبد الله من لا يوزن به فتى من قريش إلا رجح به ، وهو والله بعد هذا له
نبأ عظيم وخطر جليل. وقرئ
الصفحه ٤٤٥ : يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ وَما كانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ
يَجْتَبِي
الصفحه ٤١٣ : واردة في الكفار. ومعتقد أهل
السنة أن المغفرة في حقهم مشروطة بالتوبة من الكفر والرجوع إلى الايمان
الصفحه ٥٤٩ :
وهو في أطم (١) فقتل منه أبو جهل في الذروة والغارب ، وقال : أليس محمد
يحثك على صلة الرحم ، انصرف