الصفحه ١١٣ : بفنون البلاغة وشعبها ، لا تكاد تستغرب منها فنا إلا عثرت عليه
فيه على أقوم مناهجه وأسدّ مدارجه. وقد
الصفحه ٤٣٦ :
محمد بن عبد الله من لا يوزن به فتى من قريش إلا رجح به ، وهو والله بعد هذا له
نبأ عظيم وخطر جليل. وقرئ
الصفحه ١٦٤ : الكتاب
العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. ألا تراه كيف أخذ من رد الله
على هذه الطائفة
الصفحه ٢٠٩ :
وفي قراءة عبد
الله : ومن يتطوّع بخير.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ٢٥٢ : . ويروى «في السلم
تأخذ منا ما رضيت به» أى تأخذ منا شيئا كثيراً في زمن الصلح ، ولا تطيق من حربنا
إلا قليلا
الصفحه ٤١٨ :
(هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) إيضاح لسوء عاقبة ما هم عليه من التكذيب ، يعنى : حثهم على
النظر في سوء عواقب
الصفحه ٥٨٧ : المقتول ؛ لأنّ قوله : إنا قتلنا يدل عليه ، كأنه قيل : ولكن شبه
لهم من قتلوه (إِلَّا اتِّباعَ
الظَّنِ
الصفحه ٤٣٩ :
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا
بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ
الصفحه ٥١٤ : الإجناب (إِلَّا عابِرِي
سَبِيلٍ) استثناء من عامة أحوال المخاطبين. وانتصابه على الحال. فإن
قلت : كيف جمع
الصفحه ٤١٣ : من أمرهم شيء ، أو التوبة عليهم ، أو تعذيبهم ، وقيل «أو» بمعنى «إلا أن»
كقولك : لألزمنك أو تعطيني حقي
الصفحه ٤٩٠ : والتضييق. ومنه : عضلت
المرأة بولدها ، إذا اختنقت رحمها به فخرج بعضه وبقي بعضه (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ
الصفحه ٣٣٢ : : ذكر النسيان والخطأ والمراد بهما ما هما مسببان عنه
من التفريط والإغفال. ألا ترى إلى قوله : (وَما
الصفحه ٦٠٠ : أو في كثير. ومنه (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ)
وأما (وفى) ثلاثيا فلم يرد إلا في قوله تعالى : (وَمَنْ
أَوْفى
الصفحه ٣٩٥ : الدَّمِ (٣)
__________________
ـ وإسحاق والدارمي
والبزار من طريق الحارث. قال البزار : لا نعلمه إلا من
الصفحه ٣٩٦ : ) من للتبعيض (١) ، لأن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر من فروض الكفايات ،
ولأنه لا يصلح له إلا من علم