الصفحه ٤ : .
والمشهور فيه حديث أبى هريرة من رواية قرة عن الزهري عن أبى سلمة عن أبى هريرة رضى
الله عنه بلفظ «لا يبدأ فيه
الصفحه ١٠ : ابن حبان في صحيحه.
والبيهقي في الدلائل. ورواه جويرية عن مالك عن الزهري مرسلا. وأخرجه الدارقطني في
الصفحه ١١ : أخرجه عبد الرزاق عن معمر عن أيوب
عن أبي قلابة هوسلا هكذا أخرجه البيهقي في الزهد ؛ ورواه الامام أحمد عن
الصفحه ١٧ : ، وعند أهل السنة : إن غفر له فلا غضب ، وإن لم
يغفر له فغضبه عبارة عما ذكره.
(٢) أخرجه الثعلبي من
رواية
الصفحه ٢١ : . لقول شريح بن أبى أوفى ، فذكره. ونسب ذلك لغير شريح ، ففي الطبقات لابن سعد
والمستدرك للحاكم من رواية
الصفحه ٢٦ : جميعاً.
(٢) أخرجه أصحاب
السنن الثلاثة ، من رواية المهلب عمن سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول «إن بيتكم
الصفحه ٢٨ :
نور السماوات والأرض). وليست هذه الجمل بأسامى هذه القصائد وهذه السور والآي ،
وإنما تعنى رواية القصيدة
الصفحه ٤٥ : ) أدغمت بغنة وبغير غنة. فالكسائى ، وحمزة ، ويزيد ، وورش في
رواية والهاشمي عن ابن كثير لم يغنوها. وقد أغنها
الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) قوله «وخويصة»
مسلم من رواية زياد بن رباح عن أبى هريرة رضى الله عنه : «بادروا بالأعمال ستا ...»
فذكره
الصفحه ٦٥ : رواية السدى الصغير. ومحمد بن مروان ، عن أبى صالح عن ابن عباس رضى
الله عنهما. قال : «نزلت هذه الآية في
الصفحه ٧١ : . أى
بالحبل المثناة المفتولة ، وهي على رواية الحبل بالافراد ، فيخرج على أن التوام
ليس جمعاً بل اسم جمع
الصفحه ٨٤ : رواه «يصفى» من
التصفية. والرحيق : الصافي. والسلسل : السهل المساغ «ومن ورد» مفعول أول ، و «عليهم»
قيل
الصفحه ٩٥ : : (لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ.
أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى) في رواية حفص عن عاصم ، أى
الصفحه ٩٩ : :
يا نَفْسُ مالَكِ دُونَ اللهِ مِنْ وَاقِى (٢)
__________________
(١) أخرجه البزار من
رواية على بن
الصفحه ١١٣ : أن يردهما صفراً» قال الترمذي : حسن غريب. ورواه بعضهم ولم يرفعه. وفي
الباب عن أنس رضى الله عنه. أخرجه