الصفحه ٥٢٥ : للمرأة. وفي شعر الحمداني :
__________________
(١) ذكره الثعلبي من
رواية الكلبي عن أبى عاصم عن ابن
الصفحه ٥٣١ : السائب عن الشعبي عن ابن
عباس نحوه ، ورواه الطبري من طريق يعقوب القمي عن جعفر بن أبى المغيرة عن سعيد بن
الصفحه ٥٤٩ : وراء خديعته. (ع)
(٢) أخرجه الثعلبي
بغير سند ، والواحدي عن ابن الكلبي. ورواه الطبري من طريق أسباط عن
الصفحه ٥٥٠ : الله ، إنه لا يقنط من رحمة الله
إلا القوم الظالمون.
(٣) متفق عليه من
رواية سعيد بن حبيب عن ابن عباس
الصفحه ٥٥٢ : النهر والوادي والرمل : الموج منه. (ع)
(٥) أخرجه الثعلبي من
رواية الكلبي عن أبى صالح عن ابن عباس
الصفحه ٥٥٣ : ويترقع بنفسه عن انحطاط
__________________
(١) أخرجه البخاري من
رواية ابن الحكم عن يزيد بن ثابت نحوه
الصفحه ٥٦٤ : والطبراني من حديث أم حبيبة. ومداره على محمد بن يزيد
ابن حبيش رواية سفيان الثوري ، وفيه رواية الحاكم بزيادة
الصفحه ٥٨٨ : (وَيَكُونَ الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ شَهِيداً)
والله أعلم.
(٣) لم أجده. قلت :
هو في تفسير الكلبي ، رواه عن شهر
الصفحه ٦١٣ : من
رواية النضر بن عمر عن عكرمة عن ابن عباس بتغير فيه ، ولفظه قال «خرج رسول الله
صلى الله عليه وسلم في
الصفحه ٦٤٥ : النسائي صحيح. ولا يعارضه ما جاء إن الخبر بقتله إنما جاء إثر موت النبي صلى
الله عليه وسلم لأن رواية النسائي
الصفحه ٦٦٨ : ء من رواية يحيى بن عبيد الله عن أبيه. عن أبى
هريرة وفي رواية ابن حبان «يهودى» على الافراد.
الصفحه ٦٧٤ : والله أعلم.
(٣) أخرجه البزار من
حديث مجاهد عن عبد الله بن عمرو بهذا. رواه الحرث بن أسامة وأبو نعيم في
الصفحه ٦٧٥ : الأصبهانى عن سهيل عن أبيه عنه به. ورواه ابن
حبان من حديث ابن عباس بهذا اللفظ. وقال الشبه أن يكون فيمن
الصفحه ٦٧٦ :
والإحسان. ومثاله أن يقال لك : هل على زيد فيما فعل جناح؟
__________________
(١) أخرجه أحمد من
رواية ابن
الصفحه ٣ : وقت الظلام ،
وعطف قوله «فقلت» بالفاء دلالة على التعقيب ، وأما رواية «عموا صباحا» فمن قصيدة
أخرى تعزى