الصفحه ٤٥٢ : عليه وجعل يبكى ، ثم رفع
يديه فجعل يبكى
__________________
(١) أخرجه ابن حبان
من رواية عبد الملك بن
الصفحه ٤٥٣ :
__________________
(١) رواه ابن مردويه
في تفسير سورة الروم من رواية أبى جناب عن عطاء عن عائشة قالت «لما نزلت هذه الآية
(وَمِنْ
الصفحه ٤٦٦ : جانب الأمر ، والله
الموفق.
(١) أخرجه أبو داود
في المراسيل وإبراهيم الحربي في الغريب من رواية أنس بن
الصفحه ٤٧٦ : كحة
__________________
(١) أخرجه ابن سعد
وابن أبى شيبة والطبري من رواية إسرائيل وسفيان كلاهما عن
الصفحه ٥٧٣ : رواية بشير بن نهيك عن أبى هريرة. قال الترمذي : لا
يعرف مرفوعا إلا من حديث همام.
(٢) لم أجده هكذا ،
وفي
الصفحه ٦٠٩ : الندب ، والله أعلم.
(٣) أخرجه البخاري من
رواية عمرو بن عامر عن أنس بلفظ «عند كل» وزاد «قلت : كيف كنتم
الصفحه ٦٣٥ : . (ع)
(٢) أخرجه الحاكم من
رواية زيد بن أرقم عن أبى بكر الصديق رضى الله عنه : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٦٤٦ : والحاكم والطبراني. والطبري من طريق سماك بن حرب. عن عياض الأشعرى.
قال : لما نزلت هذه الآية فذكره. ورواه
الصفحه ٩ : ظاهر عبارة اليد أنها بمعناها ، ورواية البيت الأول بعد
الثاني أحسن موقعا وأظهر استشهاداً.
(١) أخرجه
الصفحه ١٨ : منقولا.
(٢) لم أجده هكذا.
وفي الدعاء لابن أبى شيبة من رواية أبى ميسرة أحد كبار التابعين قال : «أقرأ
الصفحه ٢٥ : به ، فذلك هو الثريد دون ما عداه وحق أمانة الله.
(١) موقوف رواه
البيهقي في الأسماء والصفات ، من طريق
الصفحه ٣٤ : الترمذي في
آخر الطب ، والحاكم في الأحكام وفي البيوع. والطبراني والبزار. ورواه البيهقي في
الشعب بلفظ «فان
الصفحه ٦٠ :
عقدوا به رجاءهم وجبنا وخورا. ويحتمل أن يراد بزيادة المرض الطبع. وقرأ أبو عمرو
في رواية الأصمعى : مرض
الصفحه ٦١ : .
(١) متفق عليه واللفظ
للبخاري من رواية ابن سيرين ، عن أبى هريرة رضى الله عنه رفعه «لم يكذب إبراهيم
إلا ثلاث
الصفحه ٨٩ : البزار من رواية الأقيس
ابن الربيع عن الأعمش موصول بذكر عبد الله بن مسعود فيه. وقال : لا نعلم أحدا
أسنده