الصفحه ١٨ : الأنفال سورة واحدة ـ قاله
الأجهورى على البيقونية في مصطلح الحديث. (ع)
الصفحه ٣٢٥ :
بالسوية والاحتياط. لا يزيد على ما يجب أن يكتب ولا ينقص. وفيه : أن يكون الكاتب
فقيها عالما بالشروط حتى يجي
الصفحه ٩ : الفقهاء : الرفع ، وفي مثل : رأيت
زيداً فإذا له صوت صوت حمار : النصب ، والسر في الفرق بين الرفع والنصب أن
الصفحه ١٠ : ، وإن كان قد عبر عنه بتعريف الجنس ؛ لعدم اعتنائه
باصطلاح أصول الفقه. وغير الزمخشري جعله للجنس فقضى
الصفحه ١٨٠ : صيم (٢). وقد اختلف الفقهاء في دخول الكافر المسجد : فجوّزه أبو
حنيفة رحمه الله ، ولم يجوّزه مالك ، وفرق
الصفحه ٢٣٢ : الفجر ، فلا يفهم منه إذن إلا الحقيقة وهي غير مرادة؟ قلت :
أما من لم يجوّز تأخير البيان ـ وهم أكثر الفقها
الصفحه ٢٦١ : . وعند أكثر
الفقهاء هو حرام كالخمر ، وكذلك كل ما أسكر من كل شراب. وسميت خمراً لتغطيتها
العقل والتمييز كما
الصفحه ٢٦٥ : يعتزلونهنّ في كل شيء ، فأمر الله بالاقتصاد بين الأمرين ، وبين
الفقهاء خلاف في الاعتزال ، فأبو حنيفة وأبو يوسف
الصفحه ٢٦٨ : الفقهاء فيه ، فعند أبى حنيفة وأصحابه هو أن يحلف
على الشيء يظنه على ما حلف عليه ، ثم يظهر خلافه. وعند
الصفحه ٢٩٨ : أبو العباس أحمد بن فارس الفقيه الوزير
يعد في كتاب الله تعالى مواضع في هذا المعنى : منها قوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : الآية ترشد إلى إقامته مقام الشهادة في
الجملة. وأما تفاصيل المسألة فذلك من حظ الفقه.
(٢) منفق عليه من
الصفحه ٣٧٨ : مات ابن عباس : اليوم مات ربانىّ هذه الأمّة. وعن
الحسن ربانيين علماء فقهاء. وقيل علماء معلمين. وكانوا
الصفحه ٤٨١ : لبيان حظ الذكر
، إلا أنه لما فقه منه وتبين حظ الأنثيين مع أخيهما ؛ كان كأنه مسوق للأمرين جميعا
، فلذلك
الصفحه ٥٦٦ : . وتغييرهم خلق الله : فقء عين الحامى وإعفاؤه عن الركوب.
وقيل : الخصاء ، وهو في قول عامة العلماء مباح في
الصفحه ٦٨٨ : بعض أئمة الفقه : إذا صلى أخذ في الدرس علم أنها صلاة الفجر. ويجوز
أن تكون اللام للجنس ، وأن يقصد