نحن بما عندنا وأنت بما * عندك راض والرأي مختلف |
لبيد |
٥٦٣ |
وحمراء قبل المزج صفراء بعده * أتت في ثيابي نرجس وشقائق |
لبيد |
٥٣٦ |
حكت وجنة المحبوب صرفا فسلطوا * عليها مزاجا فاكتست لون عاشق |
لبيد |
٥٣٦ |
لا يصلح النفس إن كانت مصرفة * إلا التنقل من حال إلى حال |
لبيد |
٦٦٨ |
إلى الملك القرم وابن الهمام * وليث الكتيبة في المزدحم |
لبيد |
٥٥٩ |
وذا الرأي حين تغم الأمور * بذات الصليل وذات اللجم |
لبيد |
٥٥٩ |
فقسا ليزدجروا ومن يك حازما * فليقس أحيانا على من يرحم |
لبيد |
٥٨٣ |
ومهما تكن عند امرئ من خليقة * وإن خالها تخفى على الناس تعلم |
زهير بن أبي سلمي |
٣٩٧ |
ليس على طول الحياة ندم * ومن وراء المرء ما يعلم |
زهير بن أبي سلمي |
٦٧٤ |
تزود منا بين أذناه طعنة * دعته إلى هابي التراب عقيم |
هوير الحارثي |
٥٦٤ |
تخوف الرحل منهما تامكا قردا * كما تخوف عود النبعة السفن |
هوير الحارثي |
٧٢٣ |
وأقبل والعشاق من خلفه * كأنهم من كل حدب ينسلون |
امرؤ القيس |
٢٥٧ |
وجاء يوم العيد في زينته * لمثل ذا فليعمل العاملون |
امرؤ القيس |
٢٥٧ |