الصفحه ٢٢٠ :
كافة ، وانفرد بالامارة ، وامتد حكمه إلى اطراف العراق والى مشارف الشام وغلب على
نجد كلها ، وكان صارما في
الصفحه ٢٩٦ : الحكومة العثمانية ، ومن آل رشيد ومن غيرهم من
الامارات العشائرية التي لا تصلح للحكم فلم تنجح هذه كلها بل
الصفحه ٤١٢ : ء فالغزو المعروف غير مقبول بوجه بل هو نهب صريح وغارة ...
على اموال الغير ... والحكم به مما ينافي الشرع الذي
الصفحه ٤٣٧ : ادارة الوضع ليستفيد الكل ، وان يراعى
المقدار ودرجة الزحام عليه ، وتدبير هذه الأوضاع بعقل وحكمة ...
ولا
الصفحه ١١ : الأخرى المجاورة ، وللأثر السيئ حكمه ...
وعلى كل تظهر هذه
الأوضاع في العشائر أكثر وأوضح ، وهي أيضا صفحة
الصفحه ٣١ : ء الحكم. الخ» ا ه.
ولغة الكتاب قريبة
من العامية ، وكلامه موجز جدا ، خصوصا في القبائل العراقية ، إلا أنه
الصفحه ٤١ : عليهم فانتزعوها من ملكها ذي نواس. ثم استعادوا
الملك بنصرة من الفرس ، ثم حكم الفرس على اليمن إلى ان ظهر
الصفحه ٦٤ : التفرع
والتشعب ... فهي لا تختلف في حكمها عن العشيرة وحينئذ تكون الكلمة واحدة وان كانت
كل عشيرة تدار
الصفحه ٨٠ : بنيه المذكورين وقال إن اشكل عليكم الأمر فعليكم
بالأفعى الجرهمي حكم العرب فلما مات نزار واختلفوا مضوا
الصفحه ٩٦ : ء.
٥ ـ بنو صداء : مر
الكلام عليهم.
٦ ـ الحكم : ومنهم
بنو جشم.
٧ ـ جعفي : وهؤلاء
سكنوا العراق ابان الفتح
الصفحه ١٠٤ : الحيرة ، واتصلوا بالاكاسرة ودام سلطانهم مدة طويلة ... فجعلوا لهم سلطانا
على العرب وأول من حكم منهم في
الصفحه ١٠٥ : خاله
على الامارة ... ويبالغ في عمره ومدة حكمه ، ويقال انه ملك قبل ان يحكم العراق
اردشير ودامت حكومته
الصفحه ١٠٦ : فانه لم يتعرض لهذا الحادث وانما بين انه ملك النعمان ابنه. ويظهر ان هذه
الحكومة لم يطل أمد حكمها
الصفحه ١٧٥ : العراق وسورية مرة أخرى ، فكان لهذا الوضع
حكمه.
الصفحه ٣٠١ : أسلافه أنه متى توحدت نجد فإن ذلك الطريق يؤدي إلى توحيد منطقة الاحساء
والقطيف حيث إن هذه المنطقة تحت الحكم