الصفحه ٣٢١ :
ـ ١٤ ـ
قبيلة صليب أو الصلبة
هذه القبائل
نستطيع ان نعدها من (القبائل المتحيرة) ، والمشهود أنها
الصفحه ٣٣٩ : البدوي من قلق وتوقع اخطار ... فهو دائما في بصيرة نافذة ، والتفاتات جميلة ،
ودقة فكرة ... يصدق عليه انه
الصفحه ٣٤٢ : بينهم وبين قبيلة عنزة المشهورة ، فمال عليهم بعض غزاتها فنهبوا ابلهم ،
وكان من رأي ابن (أم شهلبة) ان لا
الصفحه ٣٥٣ :
بالحوش!
وحبك بالبراطم نوش!
وهكذا يمضي في
أقواله ، ومن ثم يحاول الدحاح الواحد ، أو الدحاحة الكثيرون أن
الصفحه ٣٥٦ :
المنقولة ووقائعهم المعروفة إنما تتعلق بذكرياته ... قال الأول :
ولو ان قوما
غزوني غزوتهم
الصفحه ٣٥٧ : :
الزول زوله
والحلايا حلاياه
والفعل ما هو
فعل ضافي الخصائل
تريد انه كزوجها
الأول
الصفحه ٤١١ : قاعدة مطردة ، وإنما يجب أن يكون ملما بما هنالك من
سنن ومن خلاف بين عرف كل ...
إننا نرى وحده في
ماهية
الصفحه ٤٣٩ :
لأوضاعهم ، وما هم
فيه وإنما الملحوظ أن نخطو خطوة صالحة فيهم ، ولا نتأخر عند التمكن من تقريبهم ولو
الصفحه ١٢ : صالحة ... مما يجب ان يراعيه الباحث الاجتماعي ، أو
من يعنيه إصلاح هذه المجموعة الكبرى عن خلال التعرف إلى
الصفحه ٢٣ : إلا قليلا جدا .. فهو في الحقيقة فهرس للقبائل ، وله الفضل في
انه حفظ بعض أسماء القبائل الصغرى وفرّع بعض
الصفحه ٢٤ : كما ان قسما من هذه القبائل قد يكون في نجد والقسم الآخر في العراق وسورية
ولكنه مع هذا لم يتجاوز تعداد
الصفحه ٢٩ :
والانتساب إليه كما قال المؤلف في مقدمته (١). والحق انه كتاب جليل ..
١٣ ـ نسب عدنان
وقحطان :
لأبي العباس
الصفحه ٤٠ : الأخبار الطوال ـ إن حمير هو ابن سبأ بن يشجب بن يعرب المذكور. وهو
غيره كما يظهر من عمود النسب ... ثم ان
الصفحه ٤٥ :
ـ ٦ ـ
انتشار العربان في
الاطراف
ومن هذا يرى ان
هذه القبائل كان بدء انتشارها ومجيئها إلى العراق
الصفحه ٥٠ : الكلدان والاثوريين .. وإنما المعروف أن هؤلاء نزحوا من جزيرة
العرب فكانوا أول من حكم العراق منهم أو عرف انه