الصفحه ٢٥٨ :
يقلل من قيمتها تفرق قبائلها فانها كثيرة العدد. وكانوا في قلة. قال ابو عبيدة
معمر بن المثنى : «وعدد
الصفحه ٢٦٥ : كثيرون لا
يكادون يحصون بل أن كل فرع يماثل في عدده أكبر القبائل. وهذه الوفرة لم تكن قريبة
العهد ، ولذا
الصفحه ٣٦٥ : قلة في العدد ، وخور في
العزائم ، فيركن النساء إلى ما يشجع ويقوي العزائم ..
والأمم لا تزال
تستخدم
الصفحه ٤٤٥ : ان
قلت : لا تقف النفوس عند عدد ثابت ، أو مقدار محدود ؛ والبدو لا يبعد عليهم موطن
لا في نجد ، ولا في
الصفحه ١٢ : إلى ما نحو
مراكز القوة والقدرة ، والعصبية ، والبيوت وعددها ، ومقدار البنادق ، وبيت الرياسة
ليتفاهم معه
الصفحه ٢٥ : والرؤساء واسم العشيرة وموطنها ، وعدد بيوتها ، وحالتها من نقطة
المعيشة والسلطة وعلاقتها بالحكومة وبالناس
الصفحه ٨١ : . (٥)
ومن بجيلة يعقوب
أبو يوسف القاضي وهو ابن إبراهيم بن حبيب ، وعدد في الاشتقاق جماعة منهم. وبين
فروعهم
الصفحه ٩٣ : ص ٢٥٠.
(٣) ناحية شفاثة
تحولت الى «عين التمر» وصارت تسمى باسمها القديم. «جريدة البلاد عدد : ٢٤٧ و ٢٢
الصفحه ٩٤ : الرياسة من تلك الفروع كما أنه عدّد ايامهم المشهورة
وآخرها يوم ذي قار ومن أراد التوسع فليرجع إليه. (٣) والى
الصفحه ١٢٤ : الجذمين. وذلك سواء في الجاهلية ، أو في عهد الإسلام وما
يليه إلى أيامنا ..
وقد عدّد علماء
الأنساب جماعة
الصفحه ١٧٠ :
وبهذه الأبيات عرف
مجموع قبائل شمر وعددها جميعها وهم :
١ ـ زوبع.
٢ ـ السناعيس.
٣ ـ أهل الحيسة
الصفحه ١٧٩ : ، والطعن
بالردينيات ، ولم يستعملوا ركوب الخيل ، ولا يعرفون إلا مناجاة حريبهم في الليل ،
وعدد سقمانهم خمسة
الصفحه ١٨٤ : الصائح
وفي قلب جزيرة
العرب سماهم (الحفيل) وليس بصواب وعدد من أفخاذهم ما يلي :
(١) آل جارد
(٢) آل
الصفحه ١٨٧ : وعبده ولم يعين الصلة بين هذه القبائل. والمحفوظ عنها ما ذكرت وهم
في نجد العراق.
وعدد الحيدري في
كتابه
الصفحه ٢٣٠ : بالنازحين افرادا أو جماعات فلا تمضي مدة حتى
يستكمل الفخذ عدده ، أو القبيلة رجالها وهكذا ..
وأمراء قبائل