الصفحه ٢٣ : سكناه
والمتصل بها غالبا واكتفى بنسبتها إلى قبيلتها ، ولم يحلل اسماء القبائل وارجاعها
إلى اصولها الأولى
الصفحه ١٧١ :
لكثرتها. ولكنها
ترجع إلى الأصول المذكورة أعلاه ولا تعرف قبائل الآن بتلك الأسماء الأربعة المارة
الصفحه ٢٧ : ، ونرى أقسام القبيلة الواحدة قد مالت من الجزيرة إلى أنحاء مختلفة ،
ونشاهد قبائل العراق تشترك في تجوالاتها
الصفحه ١٩ : الكتاب قد مثل عصرا قديما ، وراعى أصلا يرجع إلى عهد بعيد ، وهو تأليف الشيخ
أبي الفوز محمد أمين بن أبي
الصفحه ٣٨٠ :
٥) حمدانية سمري.
وتسمى (العفرية) عند العفارة فخذ من السلكه وعند ابن غراب من شمر ، وعند داود آل
الصفحه ١٦٩ :
ـ ٤ ـ
تقسيمات قبائل شمر
وتفريعاتها
١ ـ اصول قبائل شمر :
تبين من نصوص
تاريخية عديدة ان قبائل
الصفحه ٤٤١ :
تعليمهم ولم نلتفت إلى الأقوال المارة أو أمثالها أو نجهد لتحقيق بعضها ... فماذا
نلاحظ؟ هل يصل أهل البادية
الصفحه ٨٦ :
ومن استنطاق
مؤرخين عديدين يظهر انهم لم يميلوا ميلة واحدة في تنوخ إلى العراق وإنما بقي قسم
آخر منهم
الصفحه ٤٠٧ : إلى اكثر من معرفة تاريخ الحقوق ، والنظر في الموضوع ، واستعمال عقله فيه ...
وبحق قال الزمخشري (العربان
الصفحه ٥١٤ :
٥
ـ فروع آل محمد الأخرى................................................ ١٦٥
٦
ـ خلاصة القول في
الصفحه ٥٢ :
فالفكرة سائرة إلى
اتباع الأحسن وتمثيله ، ومراعاته بقدر الحاجة وما تسمح به الظروف المسهلة للأخذ
الصفحه ٥٣ :
ويلاحظ هنا ان كل
واحد من هذه ينال وضعا أكبر وتقل العلائق ويقتصر على بعضها وهي الأصول المعوّل
عليها
الصفحه ٢٨ :
...
وكتابه هذا في
بيان أصول القبائل وانتشارها ، والآراء الشائعة فيها ، وعلاقاتها بالأقوام المجاورة
للعرب
الصفحه ٣٠ :
النويري : «أتقن أصولها ، وحرر فصولها ، وأورد فيها من الأنساب ما ينتفع به اللبيب
، ويستغني بوجوده الكاتب
الصفحه ٣٥١ : ، وكله يشير إلى اظهار
الشعور والاحساس مهما كان ...
ومن أشهر ما يجريه
البدو في أفراحهم ، وفي الختان خاصة