الصفحه ١٨٠ : فکمده بلاسفنج مرات کثرة وخاصة في أام الصف
الطوال ، وکون التکمد بطبيخ إكليل الملك والحلبة وهذا كاف في
الصفحه ٢٤٤ :
كاف للرمد ، وفي بعض الأوقات عند الوجع الشديد في الرمد والقروح يحك الشياف بعصارة
الليبروج والبنج ونحوه
الصفحه ١٤٤ : ومرارة نسر
ومرارة شبوط وجندبادستر وبسباسة وزعفران بالسوية والسكر طبرزد جزءان يعجن بماء
بزرقطونا الرطب
الصفحه ٤٩١ : وعصير
الآس والعوسج أو عصير السفرجل آو طبخ العفص آوالفوة أو قشور الکندر.
تم الجزء الثاني من
کتاب الحاوي
الصفحه ١٥٠ : ، وأدم الغرغرة الحادة وضمد بمثل هذا حب الغار مقشرا ورق السداب بالسوية ،
خردل نصف جزء يسحق بالماء ويضمد به
الصفحه ٣١٥ :
مرارة الماعز ومرارة الشبوط حت عجن وکتحل به بماء السذاب ، آو
خذ فرابونا جزءاً فلفلاً أربعة أجزاء فاجعل
الصفحه ٣٣١ : يحد البصر غاية الحدة : زنجبيل ووج إيارج فيقرا
أجزاء سواء حلتيت ربع جزء ، ويعجن بماء الرازيانج الرطب أو
الصفحه ٣٢٥ : ونحوها والمرقششا واللؤلؤ والصدف.
__________________
(١) كتاب منافع الأعضاء
لجالينوس يشتمل على سبع
الصفحه ٢٠٩ :
الرخوة في الأجفان
من
كتاب أصناف الحميات ؛ المقالة الثانية :
(١) قال : من أصناف / يكون
من فضول تنصب إلى
الصفحه ٢٢٣ : زنجبل درهم.
من
کتاب الواسطي جامع الکحالن :
قال : لذا کان بصبي وردنج ولم قدر ان فتح عنه
فنظر هل فها
الصفحه ١١٠ :
الكتاب وبجوامع الثالثة منه.
من
جوامع العلل والأعراض في العين المقلصة
: قال : الفرق بين السبات والجمود
الصفحه ٨٩ : سهر آو حم
او استفراغ او نحو ذلل مما ستفرغ البدن استفراغاً کثراً.
جوامع
الکتاب من الثالثة : التشنج
الصفحه ٢٢٧ :
فالاصطفطيقان ، ويستعملون
من الذرور الأبيض ثم الأصفر.
من
كتاب ينسب إلى جالينوس في سياسة الصحة
الصفحه ٥٠٦ : ء الحرارة وقلة
__________________
(١) من المصنفات
لأبقراط كتاب سماه كتاب الأخلاط وهو ثلاث مقالات ويتعرف
الصفحه ٢٩٣ : والقوة الغاذية وثانيها في قوى الأدوية المسهلة مقالة واحدة ، وثالثها
كتاب قوى الأغذية ثلاث مقالات عدد فيه