الصفحه ٣٣٩ : بالسوية ، کتحل به ولا کثر.
تيقولاوس في كتابه في فلسفة أرسطوطاليس
قال أيضاً : والمشايخ يعرض لهم تكمش
الصفحه ٣٤٥ :
لي
: اللبن جيد لضعف البصر الحادث عن اليبس
إذا سقي.
من الكتاب المجموع : قال : قد قالت
الأوائل
الصفحه ٣٤٩ :
كتاب العلامات : قال : قد يعرض في
مأق العين خراج إذا وضعت عليه الإصبع غاب وإذا رفعتها عنه عاد إلى ما كان
الصفحه ٣٥٠ : .
/ الساهر قال لناصور العن : زرنخ
وقل ونورة وزنجار وزاج واستعمله. لي : قد صح ما قلناه.
من
كتاب العين
الصفحه ٣٦٢ : شوله وقدستوقدونه اذا لم جدوا
غره ، ولکن صاحب الکتاب لم ذکر قولا من أقوال الأطباء أن تدخينه
يصلح لتحسين
الصفحه ٣٦٤ : .
تم القول على العين ، وبه كمل السفر
الأول من كتاب الحاوي بحمد الله وعونه ، والصلاة على النبي رسوله
الصفحه ٣٧٣ : ـ بحر الجواهر.
(٣) هو كتاب حيلة
البرء من مصنفات جالينوس يشتمل على أربع عشرة مقالة ـ عيون الأنبا
الصفحه ٣٩٤ : ، ولعله من
المقالة العاشرة من كتاب.
الصفحه ٤٠٢ : لعله كتاب
الجامع مما اجتمع عليه أطباء فارس والروم ليوحنا بن ماسويه ـ عيون الأنباء ١ /
١٨٣.
الصفحه ٤٢٣ : نسبه وبولس بن حنون متطب فلسطن ، او هو بولس الاجانطي ، له
کتاب اختصره حنن بن اسحاق وسماه کناشا ـ عون
الصفحه ٤٣٣ : البطار في کتابه الجامع : واذا خلط
(الحلتت) بالقلقنات والزنجار وصير في المنخرين وفعل ذلك أياماً شفي من
الصفحه ٤٣٤ : الأنف.
د : من كتاب هرادس (٣)
: قال : إذا ذهب الشم فعطس صاحبه وألزمه خاماً ثقيفاً يشمه وألزمه بخار
الصفحه ٤٤٢ : ء
قثاء مر مع كافور ، وينفخ في الأنف رماد الضفادع.
ابن ماسوه في کتاب الحمات
: الرعاف الذي من مرض حاد
الصفحه ٤٤٣ : المحاجم على
القفا وبردت جملة الرأس بعد سائر البدن.
من
كتاب الأخلاط : قال : أنا أستعمل في
الرعاف الذي من
الصفحه ٤٤٤ : أظنه من كتاب حيلة البرء :
إذا غلب اليبس على الأسنان تفتت وانكسرت سريعاً ، قال : وتأكل الأسنان يكون من