الصفحه ١٠٠ : نافع
من التشنج الحادث من الامتلاء جدا ويمسح.
قال أبقراط
: في كتاب الحريق : الجندبادستر أنفع من جميع
الصفحه ١٠٣ : من قدام أو خلف واعتراه ضحك مات ساعته.
احتراس
وعلاج : قال أبقراط في كتاب حفظ الصحة قولاً : أوجب
أن
الصفحه ١٠٨ : الشبت واجعل تدبر هم لطفاً بأغذية سريعة الهضم. روفس
في کتاب التدبر : دليل التشنج المهلك أن يتشنج معه
الصفحه ١١١ : بهذا الکتاب.
المقالة
الحادية عشر من النبض : قال : أصحاب ليثرغس
كثيراً ما يغمضون أعينهم وينغمسون
الصفحه ١٢٣ : الفاشرا إذا شرب منه كل يوم مثقال.
من كتاب الإسكندر : من كان من المبر
سمين ضعيف القوة فلا تعطه / أفيوناً
الصفحه ١٢٧ : ثيابه والتبن
من الحيطان يجعلون على رأسه دهن ورد وخل ينتفعون في ذلك أياماً.
فيلغريوس
في كتاب ثلاث
الصفحه ١٢٨ : ورم حار
في ناحية دماغه يدلان على التشنج.
قال الاسکندر
في کتابه في البرسام : البرسام کون من الصفرا
الصفحه ١٣٦ : يحصل الغشي ثم أقبل على ذلك الأطراف وربطها وضع الأدوية الحارة عليها.
من كتاب ما بال : السهر الطويل
الصفحه ١٣٨ : الغليظ الريحي. قال : ومداد الكتاب يطلى على الشق الذي
فيه الشقيقة فإنه عجيب النفع ، وإذا بلغ الوجع إلى قعر
الصفحه ١٤٩ : البول أبيض لأن المرار ينجذب إلى الرأس أكثر. لي :
تفقد هذا.
حنين في كتاب المعدة ، قال : في الناس
من
الصفحه ١٥٥ : ذلک الخلط وقو معدهم من خارج بدهن السفرجال ودهن المصطک
وفي الشتاء بدهن الناردن.
قال فيلغريوس في كتاب
الصفحه ١٦٣ : .
ابن
ماسويه في كتابه في الصداع ، قال
: إذا كان الصداع عن المعدة كان في اليافوخ وسط الرأس قبالة المعدة
الصفحه ١٨٥ : وجوامعه وكتاب العين :
إذا نتأت القرنية من قرحة كانت أضرت ذلك بالبصر / على نحو قرب الجليدي من النور
وهو الـ
الصفحه ١٨٦ : الروح المنبعث في العصبة ، والواسعة
جداً يتبدد فيها ذلك النور.
من کتاب جامع الکحالن المحدثن
: ما انسحق
الصفحه ١٩٠ : هو
رماد الرصاص ، وباض لعله اراد به باض الاسفداج ، کتاب الجامع
للمفردات ١ / ٢١
: وإن أحب أحد أن يعمل