الصفحه ٢٤٠ : البدن بل يستفرغ من أسفل فقط
استفراغاً متصلاً ـ بحر الجواهر.
(٢) كتاب الأخلاط
لأبقراط وهو ثلاث مقالات
الصفحه ٢٥٠ : ، وستعمل الشيافات الميابسة المجففة
بغير لذاع.
من كتاب بختيشوع ، قال : يجب إذا كانت
الحمرة والحرارة غالبة
الصفحه ٣١٩ : الطبب وهو کتاب
لابقراط شتمل عل ثلاث مقالات .. وقال جالينوس إن أبقراط بنى أمره
على أن هذا الكتاب أول كتاب
الصفحه ٣٩٥ : فانه برئه.
__________________
(١) ماسرجويه هو
متطبب البصرة الذي نقل كتاب أهرن من السرياني إلى
الصفحه ٤٢٤ :
بعلم الطب والنجوم ولصنجهل من الکتب کتاب الموالد الکبر وکان من بعد
صنجهل الهندي جماعة في بلاد الهند ولهم
الصفحه ٢١٤ : ولعله
مصحف عن فوحلاس وهو جنس من اجناس حلزون ابن بطار ٢ / ٢٩.
(٢) من كتب أبقراط
كتاب الأخلاط وهو يشتمل
الصفحه ٢١٥ : .
من كتاب المسألة والجواب في العين : ما
بال من عظمت عيناه تجحظ عند الرمد وتنتاً أكثر لعظمهما ولأن
الصفحه ٢٢١ : أيضاً قد نقل في كتابه الحاوي وفي غيره عن كتب
جماعة من الهند مثل كتاب شرك الهندي وهذا الكتاب فسره عبد
الصفحه ٣٠٤ : المرارات سلخ الأفاعي
وخطاطيف محرقة وزنجبيلاً وفلفلاً أبيض وسكبينجاً ومراً.
من كتاب العين (١)
: اتساع ثقب
الصفحه ٣٢٩ : هو الأصفر منه ـ بحر الجواهر.
(٢) هو اقرطن
الملقب بالمزن وهو صاحب کتاب الزنة وقد نقل جالنوس عنه اشا
الصفحه ٣٩٠ :
الأذن فتيلة بمرهم باسليقون فإنه ينضج ويفجر الورم.
__________________
(١) هو کتاب التذکرة
العبدوس
الصفحه ٤٢١ : فنعم
سحقه ولوث فه فتلة بالجبر (١)
ويدس في الأنف. وشد الأنف جيد له.
المقالة
الثانية من كتاب الأخلاط
الصفحه ٤٣١ : (٣)
وحده حتى أن يذهب من ذات نفسه في أربعين يوماً وإن لم يعالج.
من كتاب الرقى (٤)
للخنان : يطبخ عفص بما
الصفحه ٤٥٦ : ولا يصلح إلا له.
من كتاب حنين في حفظ الأسنان واللثة : قال
: ينبغي لمن أراد أن يبقي صحة أسنانه ولثته
الصفحه ٤٩٢ :
الأولى من كتاب الأعضاء الألمة : قال
: كان رجل يعالج بالحديد في أيام الشتاء فبرد منه العصب الراجع إلى فوق