الصفحه ٤١٨ : يفتح السدد.
لي
: هذا العلاج يفتح ضيق النفس ـ إن شاء الله.
في الرائحة المنتنة في الأنف : قال : هذا
الصفحه ٤٢٣ :
الكلام لذلك فيه غنة ، وهذا هو المقدار من النفس الذي يحتاج أن يخرج في حال الکلام
، يحرر ذلك ـ إن شاء الله
الصفحه ٤٢٤ :
: ينفع من انسداد الأنف بالريح المانع
من النفس أن يقطر فيه دهن لوز مر جبلي صغار ويسحق حرمل وفلفل أبيض
الصفحه ٤٢٧ : منتناً ، وإما لأن أخلاطاً ارتبكت في المصفى فعفنت ،
وإما لأن العظم الشبيه بالمصفى نفسه عفن ، وقد يكون أن
الصفحه ٤٢٨ : اثنان الصلب والرقق وهذان الغشا آن سمان
مان خسن آ الامن کذا قال الاقسرائي واما ما فهم من
کلام مولانا نفس
الصفحه ٤٣٣ : عطاسه.
بختيشوع للنتن في الأنف ـ يدخل فيه زبد
ثلاث مرات فإنه عجيب ، وللسدة المانعة من النفس : عدس مر
الصفحه ٤٣٩ : انفتح النفس ، وإلا فاجعل فتيلة بمرهم أخضر فيه أياماً
ليأكل ما بقي وإلا فخذ خيطاً شافة أو صوفاً واجعل
الصفحه ٤٤٢ : الأصل ، قال
الشيخ الرئيس : أما البحراني وما يشبهه من الواقع من تلقاء نفسه فسبيله أن لا
يعالج حتى يحس
الصفحه ٤٤٤ : حينئذ بالسن في نفسها وجع ، قال : الوجع الذي يبقى في أثر قلع
السن إنما هو من قبل الورم الحادث في العصبة
الصفحه ٤٥١ : .
(٣) كذا ، والظاهر : وبالزيت
، قال الشيخ : وقد يستعمل قطورات في نفس التآكل الزرنيخ المذاب في الزت غل
فه
الصفحه ٤٥٢ : البرد فعالج نفس الأسنان بالعسل والزنجبيل ، وإن كان من الحر فمضمضه
بعصير الهندباء وعنب الثعلب ونحوهما
الصفحه ٤٥٣ : فاعجن الدقق
بلبن ال توع وضعه علها ثم ضع فوقه ورق البلاب العظيم الحاد واتركه
ساعة فإنها تتفتت من نفسها
الصفحه ٤٥٨ : ، فإن غلب البرد حتى يوجع الأسنان وكان ذلك لأكل الأشياء المبردة بالثلج
والثلج نفسه وماء الثلج ، أو لعلة
الصفحه ٤٥٩ :
كان الوجع يحس في الضرس نفسه فإنه عند ذلك يسكن الوجع البتة إذا قلع.
قال : والأسنان وإن كانت عظاماً
الصفحه ٤٧٤ : إذا طبخ بالخل وتمضمض به سكن
وجع الأسنان ولا سما المتآکلة ، ولبن ال توع لانه اقو جعل
في الاکال نفسه وشد