الصفحه ١٩٩ :
الزرنيخ
: محرق. الزنجار (١)
: ناقض اللحم. القليميا : يجفف ويقبض ويجلو ، معتدل في الحر والبرد ، فإن
الصفحه ٢٥٦ : العين : في الرابعة من
الميامر : قال : اعصر قشور رمان حلو وقطره في العين ، ثم قطر فيها بعد ساعة : ورد
الصفحه ٢٧١ :
/ الانتفاخ : عالجه بعلاج الورم من
إفراغ البدن وتحليل الفضلة المستكانة في كلا العين وإنضاجها
الصفحه ٣٣٤ :
قارورة وطرح فه
قلل / زعفران و شمس وساط حت غلظ ، ثم کحل
به.
في حفظ البصر وتحديده : الدهن الذي
الصفحه ٤٥٣ :
كان الوجع من ورم حار
في اللثة فأجود ما يعالج به دهن شجرة المصطكى فاتراً ويمسك في الفم وليكن حديثاً
الصفحه ٥١٢ :
وبرد اکثر ، وبعد
بما يحلل بلا لاذع ، والمائل إلى الحمرة المشرقة أزيد في تدبير الطلاء ، والأبيض
الصفحه ٥٢٢ :
في العلق وما بنشب في
الحلق ويقوم في المجرى
وعلاج المخنوق
والغريق
الرابعة
من الأعضاء الألمة
الصفحه ٥٢٩ : يمسك في الفم ، قال
: والضفدع يكون من شدة الرطوبة فعلاجه بأدوية مجففة كالزاج والجلنار.
الاختصارات
الصفحه ٥٥٠ : الملل واللبن كل
والخيارشنبر المدوف بطبيخ النخالة ، وأقوى من هذه ماء العسل / الذي قد طبخ فيه
فوتنج ، وإن
الصفحه ٥٧١ : ويندمل.
آهرن
: لا تقطع اللهاة حت دق اصلها وغلظ طرفها وکون / في
الطرف رطوبة. كالقيح ، وإذا صارت كذلك
الصفحه ٥٧٣ :
باب ن النفس ونقدمه
المعرفه منه
بما يدل عليه ونعله
في الجسم ينبغي أن يلحق كل باب بدل على مرض
الصفحه ٥٧٥ :
ومثل هذا في الانقباض
، والانقباض جملة يدل على الحاجة إلى ما يحتاج إليه أن يخرج ، والانبساط إلى ما
الصفحه ٥٧٧ :
يتحرك ، ويسمي الأطباء هذا النفس نفساً عالياً فإن الإنسان ما دام في صحته وكان
فاراً من حركة إرداية مزعجة
الصفحه ٢٠ :
قليلاً في مرات وبعد
ذلك استعمل الأغذية الملطفة وإذا كان الفالج في أعضاء الرأس فعالج بالغرغرة
الصفحه ١٠٤ : .
وقد يعالج أيضاً بشحم الحية وشحم الحمام
ولا ينبغي أن يقرب الأدهان التي فيها قبض ولو كانت حارة مثل دهن