الصفحه ٢٧٢ : في كل سنة وله قضبان كثيرة رقاق رخصة معقدة تسعى على
وجه الأرض مثل ما يسعى النبات الذي يقال له النيل
الصفحه ٣٦٣ :
لي
: تدبير للشعر الزائد : يؤخذ حديدة فى دقة الإبرة قدر شبر فيعقف رأسها على قارية
قائمة قدر عقد ثم
الصفحه ٩٣ :
التشنج الرطب الجلوس
في زيت الثعلب (١)
يطبخ من البزور الحارة فإنه يحلل غاية التحلل وسرع العافة ومرخ
الصفحه ١٤١ : المزمنة في الرأس كالصرع والدوار عجيب لا عديل له ، يؤخذ
صبر أوقية فربيون نصف أوقية حنظل أوقية سقمونيا أوقية
الصفحه ٢٩٥ : ماء مالح بارد وماء الهندباء والبطباط والأشياء القابضة الجامعة.
علاج التشنج في العين : يفصد أولاً ثم
الصفحه ٣٣٥ : منهما
بستاني ، قال دسقوردوس : وعصار ته اذا خلطت بعسل واستعملت نفعت
القروح العارضة في العين الذي يقال له
الصفحه ٥٢١ : كان معه لهيب وحرارة فهو من خلط
حار وبالعكس فعالج / كل صنف بما يصلح له.
قال ج : أنا أطعم الصبيان
الصفحه ٥٤٠ :
وصف
بعد آن سکن ولق فه عفص او قشور رمان وشب وسماق وتغرغر
به ، قال : للورم في الحلق مراتب فإذا رأيت
الصفحه ٥٤٣ : الحال في البثور.
إسحاق : للخوانيق بادر بفصد القيفال
وأخرج بحسب القوة واحقن بعد ذلك وامنع من الطعام الا
الصفحه ٥٤٩ : أغن ، ومن خرج من فيه زبد فلا علاج له / فافصد القيفال أولاً وأخرج من
الدم عشرة دراهم كل ساعة إلى اليوم
الصفحه ٧٢ : الفاعل له مستكناً في الدماغ ، فاما أن يكون بمشاركة المعدة ، وإما أن يكون
صعوده من / عضو ما من أعضاء البدن
الصفحه ١٠٩ : الأكثر بالصبيان إلى سبع سنين. وأعطى العلامات التي أعطاها
ابن ماسويه في التشنج بالصبيان ، قال : عليك
الصفحه ٢٢٦ : حسها قوي ومضرتها
له في ذلك الوقت عظيمة ، قال : فأما الرمد الغليظ الصعب فعالجه أولاً بالوردي
الأبيض
الصفحه ٤٥٨ : والعاقرقرحا
والميويزج والفلفل والمر وحب الغار والأبهل ، واستعمل السنون الذي فيه مثل هذه
الاشا
الصفحه ٣٠ : .
/
وقال جالينوس : دهن السوسن الأبيض
نافع من الأوجاع العارضة في العصب من البلغم وكذلك السوسن نفسه ، الشلل