الصفحه ٢٧٣ :
منه شيء البتة ، وإن كنت ظننت أنه قد بقي شيء يسير فذر عليه من ملح ليأكل بقية ما
فيه ثم ضع عليه الخرقة
الصفحه ٢٨١ : السكبينج إن
لطخ بخل على الشعيرة والبردة حللها.
روفس إلى العوام ، قال : الشعيرة ورم
مستطيل أحمر يعرض في
الصفحه ٢٨٧ : : حكه ببلوط يتخذ
من قاقيا وصمغ إن شاء الله تعالى.
/ قشار الكندر إذا أحرق جيد للحكة في
العين ، المر
الصفحه ٤٦٧ : / ويسكن الوجع الحادث فيها الله. من رح غلظة وخلط غلظ
، أصل لسان الحمل يمضغ أو يطبخ بماء ويتمضمض به لوجع
الصفحه ٤٧١ : وكان
السن قد شهقت فعلاجه الفصد والحجامة ، وإمساك الخل في الفم لا يعدله شيء ، والخل
أضر شيء بالوجع
الصفحه ٤٧٣ : نسخة ، اعلم
أن لأبقراط كتاباً في طبيعة الإنسان جعله في مقالتين وفسره جالينوس.
(٢) فلونا وقال
له
الصفحه ٤٨٠ : إذا أزمن وجع السن ولم تحتل فيه الأدوية فاتخذ له المكوى عل
هذه الصورة واحمه حت تلق الشرر لشدة حمر ته ثم
الصفحه ٥٦٣ :
الفضل ، قال : وانفخ
النوشادر فيه فإنه يسرع فرج صاحب الخوانيق.
الثانية
من مسائل أبيذيميا : يستعمل
الصفحه ١٢٥ : بن آن عدو
وبن آن مات سدس ساعة ، ولا كان له نبض يدرك في ذلك الوقت ، وإنما كان ذلك
العدو عندي لا لقوة
الصفحه ٥٧ :
الهضم ، والسكر
والامتلاء وهبوب الريح الجنوبية كلما ازدادت رديء لذلك والمزاج اليابس وأصلح في
الحفظ
الصفحه ٧٩ :
شديداً فإنه يمنع التوبة فأما في وقت الراحة فاطل ذلك العضو بالأدوية المحمرة ، واجعل
فيها ذراريح ليتنفط
الصفحه ١٨٣ : الدماغ كان معه ضرر في التخييل أيضاً لأنه لا يجوز أن يكون
مقدم الدماغ عليلاً إلا والضرر واقع بالتخييل
الصفحه ٢٠٣ :
فالنوع الأول : مما يعرض في سطح القرنية
، لونها شبه بالدخان ، وموضعها واسع ، والثاني : أصغر موضعاً
الصفحه ٢٣٠ : تنقية من العين ، لأنه لا عديل له فى ذلك.
الخوز : الفوفل (٢)
جيد للحر في العين ويسمى بالفارسية تشميزج
الصفحه ٢٤٨ : على هذه الصفة يؤخذ صدف الحيوان الذي يقال له فروقس
البحري فيصير في نار أو في تنور محمى ويترك فيه ليلة