الصفحه ٥٨٣ : فات من العظم ليكمل ما تحتاج إليه الحاجة ، سريعاً
فلهذه العلة أيضاً ، وقد بينا في كتاب النبض أن عظم
الصفحه ٨٨ : أيارج روفس ، والذي من
عضو ما فالشد والدلك بالمحمرة وتحذير التخم ويدمن الحمام.
/
روفس : في کتابه في
الصفحه ٣٧ : الشمس والصيحة الشديدة وينفعه قطع القيفال والإسهال
وترك الشراب وجميع ما
ابن
ماسوه : من کتابه في السدر
الصفحه ١٠١ :
الموضع وينطل عليه
بماء قد طبخ فيه الحلبة وبزر الكتان وأصول السوسن وإكليل الملك ، ويسقى طبيخ
الأصول
الصفحه ٢٣١ : لزوم النوم ينفعه على المکان.
من
كتاب بقراط في الطب القديم :
قال : النوازل الحارة التي تنحدر إلى
الصفحه ٩٧ : العلل والأعراض ، طبيخ حب البلسان ينفع من
تشنج العصب.
ابقراط في کتاب الحريق : الجندبادستر
أنفع من جميع
الصفحه ١٠٠ : نافع
من التشنج الحادث من الامتلاء جدا ويمسح.
قال أبقراط
: في كتاب الحريق : الجندبادستر أنفع من جميع
الصفحه ٢٠٤ : مركب ، فهذا ما كان في
التقاسيم من المقالة الخامسة من كتاب حنين.
/ وأما أمراض العصبة
المجوفة
المجوفة
الصفحه ٦٠ :
حب نافع للقوة والفالج والصرع وجميع
الأدواء الباردة والسدر والرياح في جزء جزء مر وصبر من کل واحد
الصفحه ٤٢٩ :
فاعلم أن السرطان لا يكون له في الأنف رأس / کرأس ١ التفاحة ، فإن رأيت فى الأنف
ذلك فجسه بمجس وانظر إلى
الصفحه ٤٧٥ :
والثاني ويجففان في الظل للخزن وفعلهما واحد قال ومن عنب الثعلب صنف ثالث يقال له
المنوم وهور تمنش ، له أغصان
الصفحه ١٦١ : ، والإمساك عن الطعام نافع له.
وأما من كان يحس في معدته بوجع يلذع
وكان ذلك من أخلاط مرارية فالإمساك عن
الصفحه ٤٥٩ :
لي
: وأركب هذا الطريق إذا كانت الأسنان تتوجع من الحر.
قال : والخلل قد يستعمل فى العلة الحارة
الصفحه ١١٧ :
قال : والجنون لا يكون في حال من البلغم
لأنه يحتاج في كونه إلى أن يكون الخلط المحدث له لذاعاً
الصفحه ٦٦ :
عل کفاء. لي :
رأت الحجامة جالبة لهذا في المستعد له ، وقد رات قرباً رجلن
أكلا بيضاً واحتجما