الصفحه ٣١٥ : الشاة ، وقال فيه أيضا : إن مرارة
__________________
(١) هو كتاب الأدوية
المقابلة للأدواء لجالينوس
الصفحه ٣٧٣ :
أمراض الأذن
في الأذن وجمود الدم فيه والطرش (١)
والصمم / وثقل السمع والدود والوجع والدوي
الصفحه ٥٦٩ :
صاحب الخوانق
بخردل وعسل بعد المنته لم تحتج ال غره وکذا ان سحقت بعضها
وألزقتها في حلقه ، قال
الصفحه ٣٥ :
قال
أهرن : الدوار يكون إما عن المعدة وإما عن
الرأس من قبل دم يصعد إليه أو ريح تتولد فيه عند سخونة
الصفحه ٥٠٩ :
: يتحرك.
(٢) هو كتاب علاج
التشريح لجالينوس وهو الذي يعرف بالتشريح الكبير كتبه في خمس عشرة مقالة وذكر أنه
الصفحه ٥٤٦ :
لي
: قول جالينوس هذا إنما هو في غرغرة لها حدة وحرارة يجتذب إلى المواضع ، فأما
غرغرة باردة فإنها
الصفحه ١٦٣ : .
ابن
ماسويه في كتابه في الصداع ، قال
: إذا كان الصداع عن المعدة كان في اليافوخ وسط الرأس قبالة المعدة
الصفحه ١٨٥ :
فاتسع الثقب فصار
مانعاً لنفوذ البصر فيها بعمقها فيعدم الجليدية وقاءها وسترها ثم عرض من ذلك ما
يعرض
الصفحه ٢٣٢ : ويسحق بالعسل نعماً
__________________
(١) كتاب منافع
الأعضاء لجالينوس سبع عشرة مقالة بين في المقالة
الصفحه ٤٤ : وينتقل في المنازل وليجتمع مع الناس على الشراب والسماع.
ابن ماسويه في كتابه في الماليخوليا ، قال
: سقوط
الصفحه ٤٠ : المعدة من السوداء عن
الطحال والدليل على ذلك أنهم كلهم مطحولون كما قد ذكر جالينوس في الخامسة من هذا
الكتاب
الصفحه ١٨٦ : الروح المنبعث في العصبة ، والواسعة
جداً يتبدد فيها ذلك النور.
من کتاب جامع الکحالن المحدثن
: ما انسحق
الصفحه ٣٤ :
الباب الثان
في الرعشة المبتدية
والكائنة بعقب المرض وأوجاع
العصب واسترخائه
والأشياء الجيدة
الصفحه ١٤٩ : البول أبيض لأن المرار ينجذب إلى الرأس أكثر. لي :
تفقد هذا.
حنين في كتاب المعدة ، قال : في الناس
من
الصفحه ١٩٠ : وصمغ وإسفيداج (١)
وأفيون معجوناً بماء إكليل الملك ثم أدفه ببياض البيض الرقيق وقطره في العين
واستعمله