ما کون حول
ال ههنا شاف قصر ـ ان شاء الله ـ والبا سلقون
والروشنائ الحاد. فإنها من جياد أدوية الظفرة.
مجهول للظفرة ألا! نه مجرب : سحق
الکندر وصب عله ماء حار وترل ساعة وکتحل بذللک الماء
فانه عجب.
لي
: رأيت الإجماع واقعاً على أن النافع
للحكة في العين والأذن البرودات المضاضة المسيلة للدموع ، ودواء الحصرم نافع لذلك.
وهذا دواء ينفع من الحكة ويحلو ويضيء
البصر ويقطع الدموع وبرد مع ذللف : يؤخذ توتيا أخضر مصول جزءان هليلج أصفر
محكوك وصبر أحمر وفلفل ودار فلفل ومامران وعروق جزء جزء عصر ماء
الحصرم وترل حت صفو ثم غمر به وسحق / وينقع
فيه غمرة أسبوعاً ثم يجفف ويسحق ويرفع فإنه نافع.
العاشر
من عمل التشريح
: قال : قد يعرض من عمق البط عن الشرناق خطأ عظيم ، وذلك إن مددت جلدة الجفن إلى
ناحية وقطعت الجلدة والغشاء الذي تحته في ضربة واحدة طلع الشحم من موضع القطع إذا
ضغطته بإصبعك التي قد أدرتها حول الجلدة ، والممتدة من الجفن يحدث منها وجع شديد
وورم حار ويبقى منه بقية صلبة تكون شراً من الشرناق في منع فتح الجفن ، وشره أن
ينقطع من العضلة شيء كثير
لي
: الحزم في ذلك أن يقطع قليلاً قليلاً كما يفعل في السلع حتى يظهر الشحم أو کون
القطع في طول البدن.
/ قال جالينوس في إخراج الشرناق في عمل
التشريح قولاً يحتاج إليه وقد حولنا لك ال تشرح العن فاقر
آه.
في كتاب الفصد
: الجرب والخشونة في الأجفان يحتاج أن يحك بأدوية فيها حدة ولا يمكن ذلك دون أن
تتقدم بالفصد ثم يفعل ذلك وإلا جربت إليها أكثر مما تخرجه.
من أقرابادين القديم للظفرة : حك بزربنج
أحمر بلبن ويقطر / فيه
ثلاث قطرات كلا غدوة وعشية فإنه عجيب.
__________________