الصفحه ٣٩٥ : يزيد (٤). ومنه أن يحصل
الاتفاق في الخط والنطق لكن يحصل الاختلاف أو الاشتباه بالتقديم والتأخير إمّا في
الصفحه ٤٣٧ :
الغيب ، والأعمّ
إن ظهر من معاينة الحسن (١) جمال الأفعال في عالم الشهادة. فالحبّ بظهوره من مشاهدة
الصفحه ٤٧٣ : مادة البارد من الحرارة كما تنفعل مادة الحار من البرودة ، وإن لم تكن
هناك صورة متسخّنة فالكاسر الصورة
الصفحه ٤٧٦ :
ذوي الأمزجة كالترياق
فإنّ لكلّ من مفرداته مزاجا خاصا وللمجموع مزاجا آخر كذا في بحر الجواهر. وفي
الصفحه ٥٠٦ :
جماعة من الفقهاء.
ومنهم من غاير بينهما بأنّ المستفيض يكون في ابتدائه وانتهائه سواء والمشهور أعمّ
الصفحه ٥٤٦ : يعرف متنه من غير جهة راويه ولا متابع له فيه ولا شاذّ انتهى ، فلم يعتبر قيد
المخالفة ولا الضعف. وقال ابن
الصفحه ٥٧٠ : التأديب في محلّ قابل للإيلام ، وهو كما لا يتصوّر
بدون من يستعمل تلك الآلة فكذلك لا يتصوّر بدون ذلك المحل
الصفحه ٦١٢ :
الصواب فالقول
بأنّها تسع تقريب إلى الصواب وهو القول بأنّها عشرة. وقيل القول بأنّ كلّ واحد من
الصفحه ٦١٦ :
وزادني حسرة
ذهب الصبر
والهدوء من روحي مع الصديق
فهذا البحر من وزن
بحر الرمل
الصفحه ٦٣١ : عن المعدّل بعيدة عنه ، وذلك البعد يسمّى ميلا أوّلا. وإذا أخذ بعد جزء من
فلك البروج من الانقلاب الأقرب
الصفحه ٦٤٠ :
نَفَقَةٍ
أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ) (١) الآية ، النّذر ما التزمه الإنسان بإيجابه على نفسه. يقال
الصفحه ٦٤٢ :
كانت الأعداد إنّما يتألّف من الواحد فالنّسب التي لبعضها إلى بعض تكون لا محالة
بحيث بعد كلا المنتسبين
الصفحه ٦٥٥ :
الشرقي والغربي من
الأفق مرّ. وقد سبق أيضا بيان النصف المقبل والمنحدر في لفظ الصعود.
ويسمّى النصف
الصفحه ٧٧١ :
فتأمّل. اعلم أنّ مبنى ما ذكر أخذ المبدأ من نصف النهار فإنّ نصف النهار تقاطعان
مع مدار الشمس أحدهما أعلى
الصفحه ١٧ : (١) وغيرها من المجرى الطبيعي غير مئوفة ، وكأنّه لم يذكر الحالة هنا إمّا
لاختلاف فيها أو لعدم الاعتداد بها