الصفحه ٧٩ :
حاشية شرح الوقاية.
والمطابعة قسم من المحاباة.
الطّبقة
: [في الانكليزية] Clae
،
category ـ [في
الصفحه ٨٨ :
والقلب والرّوح.
وعليه فالشريعة طريقها من باب النفس والطريقة من باب القلب والحقيقة من باب الروح
الصفحه ١٢٦ : ولطرف الجبل ، وغير ذلك ، كما هو مذكور في المنتخب
(٢). وعرض الإنسان هو البعد الآخذ من يمين الإنسان إلى
الصفحه ٢٣٠ :
وقد سبق في لفظ
الضمير. ومنها مقابل الوصل ، قال أهل المعاني : الوصل عطف بعض الجمل على بعض والفصل
الصفحه ٢٧٦ : إلاّ زيد لأنّه لا بد لنفي إنسان ما من عموم النفي كما لا يخفى لصحّة قولنا
ما في البلد من غلمانه إلاّ زيد
الصفحه ٢٩٠ : ء أبدا أبدا ، لا لقديم ولا لحديث. أمّا
القديم فلأنّ ذاته لا تدخل تحت صفة من صفاته وهي العلم فلا يحيط بها
الصفحه ٣٥٧ :
وهو الخطأ والميل
عن الصواب والجلي منه خطأ بغير اللفظ ويخلّ بالمعنى والإعراب كرفع المجرور أو نصبه
الصفحه ٤٣٨ : فيهم وبطون
الآخر ، فمن ظهر عليه أمارات المحبية من سبق اجتهاده الكشف قيل محب لبطون وصف
المحبوبية فيه
الصفحه ٦٨٨ :
كلّيين مقولين في
جواب ما هو ، ويزداد حسنا لو قيل الكلّي الأخصّ من الكلّيين المقولين في جواب ما
هو
الصفحه ٧١٩ :
الذهني ووجوب
الأداء عبارة عن إخراجه من العدم إلى الوجود الخارجي ، ولا شكّ في تغايرهما. ولذا
لا
الصفحه ١١٧ :
بعزته ، فلا يغلبه
أحد من المخلوقات (الممكنات) ويصير هو غالبا على الممكنات الذين هم دونه ، كذا في
الصفحه ١٧٣ :
المتمّمين وهما مربّع ب أ و مربع رع مع مربّع ف ه أو مع مربّع أف علم ، هكذا
يستفاد من تحرير أقليدس وحواشيه
الصفحه ١٨٩ :
لجميع ما يصلح له
، وذلك اللفظ يسمّى عاما.
والمراد بالوضع
أعمّ من الوضع الشخصي والنوعي ، فدخل
الصفحه ٢٩٨ :
في بيان مراتب
النفس. ومنها مرادف القدرة وهذا المعنى أخصّ من الأول. ومنها ما به القدرة على
الأفعال
الصفحه ٣٦٥ : كان أو مركّبا. فاللفظ الحقيقي كزيد وضرب والحكمي كالمنوي في زيد ضرب إذ ليس
من مقولة الحرف والصوت الذي