الصفحه ٣٣٤ : فبينهما
عموم وخصوص من وجه ، وكلّ منهما أعمّ من الآخر من وجه ، وهو كونه شاملا للآخر
ولغيره ، وأخصّ منه من
الصفحه ٥٢٠ : به لأنّ
الاعتدالين يطلعان منها أبدا ، كذا ذكر السّيّد في شرح الملخص. والمطلع عند
الصوفية هو شهود
الصفحه ٦٥٦ :
العالم إلى أوج
الخارج أكبر من نصف قطر الخارج بما بين المركزين ، والخط الخارج منه إلى حضيضه
أصغر من
الصفحه ٦٧١ : وأسماء بحسبها ، فإنّها من حيث هي مبدأ الآثار قوة وبالقياس إلى
المادة التي تحملها صورة وبالقياس إلى طبيعة
الصفحه ٤٨ : حشوا أيضا ، وذلك
الاسم يسمّى موصولا. فقولنا جزءا تمييز أي متصلة باسم لا يتمّ من حيث جزئيته أي لا
يكون
الصفحه ٦٨ :
ثبوته مع
انتفائهما. وبين الثالث والرابع عموم من وجه لتصادقهما في مادّة لا تخلو عن
الضرورة والدوام
الصفحه ٣٣٣ : متشابهة إلى أمور كثيرة بها يحملها العقل على واحد واحد منها ، فهذا العارض
هو الكلّية ونسبة الحيوان إليه
الصفحه ٤٠٧ :
ما يتّخذ فيه من
العصير ثلاثة أجزاء ومن الماء جزء واحد ويغلى إلى أن يذهب الثلث كذا قال الإيلاقي
الصفحه ٤٥٣ :
الأرض ، يعني وسط
الأرض كما في كشف اللغات (١). هو عند أهل الهيئة دائرة حادثة من حركة أيّة نقطة تفرض
الصفحه ٤٧٥ :
ويكون حاله فيما خلق له من صفاته وآثاره المختصّة به أجود مما يتصوّر منه ، وذلك
اعتداله النوعي بالنسبة إلى
الصفحه ٥٣٤ : يكون السلب جزءا
من مفهومه والأولى أي ما يكون موضوعه عدميا معدولة الموضوع نحو اللاحيّ جماد ،
والثانية
الصفحه ٥٤٥ : فيه
ليس إلاّ الماهية لا بشرط شيء ، والفرد المنتشر إنّما فهم من القرينة ، وإنّما
سمّي معهودا باعتبار
الصفحه ٥٥٨ : .
والمفهوم من شرح الشمسية أنّ الصناعة الخامسة هي السفسطة وهي القياس المركّب من
الوهميات والمفهوم من غيرها
الصفحه ٧٢٥ :
والحمل بالذات أن
يكون مصداق الحمل نفس ذات الموضوع من حيث هي والحمل بالعرض أن يكون مصداقه خارجا
الصفحه ١٤ : من عدم تصفّح كتاب
سيبويه ، هكذا يستفاد من جامع الرموز والبرجندي. وفي الصّراح أصحاب جمع الصّحب مثل
فرخ