الصفحه ٤٠٢ : له مثلا لا يراد به المثال بل يراد
به أنّه نظير له أي شبيه له ، هكذا ذكر أبو القاسم والجلپي في حاشية
الصفحه ٤١٠ : السّند حيث قال في حاشية شرح مختصر الأصول : حدّ كلّ
واحد من وصفي الحقيقة والمجاز إذا كان الموصوف به المفرد
الصفحه ٤١٢ : العقلية (٤) أيضا كما صرّح السّيّد السّند في حاشية المطول.
فائدة :
لا بدّ في المجاز
العقلي من الصرف عن
الصفحه ٤١٣ : المتكلّم ، هكذا حقّق المحقّق التفتازاني في حاشية العضدي ، فإن
شئت الزيادة فارجع إليه.
فائدة :
اختلف في
الصفحه ٤٢٣ : أهل
العرب (٢) فتأمّل ، كذا ذكر التفتازاني في حاشية العضدي. ووجه
التأمّل أنّه لو أريد بأنّ مثل تلك
الصفحه ٤٢٦ :
المتحيّز ويسمّى مفارقا أيضا. قال المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح المواقف في
مقدمة الأمور العامة والجلپي
الصفحه ٤٢٨ :
العلمي حاشية شرح هداية الحكمة في الخطبة : الفرق بين الإجمال والتفصيل أنّ المجمل
كالمعرّف بالفتح ملحوظ
الصفحه ٤٤٠ : السّيّد الشريف في حاشية المشكاة المحدّث الصادق الظنّ كأنه الملهم من
الملأ الأعلى وحدّث بالأمر وحقيقته
الصفحه ٤٤٥ : السّيّد السّند في حاشية تحرير أقليدس. اعلم أنّه إذا أحاط
شكل بشكل بحيث يماس زوايا المحاط أضلاع المحيط يسند
الصفحه ٤٥٣ : المستفاد ممّا
ذكره عبد العلي البرجندي في حاشية الچغميني وشرح بيست باب وغيرهما.
المدبّج
: [في الانكليزية
الصفحه ٤٦٤ : التلويح والسّلّم وحواشي شرح الشمسية وشرح المطالع. وقال
عبد العلي البرجندي في حاشية الجغمني :
الارتجال هو
الصفحه ٤٦٧ : البرجندي في
حاشية الچغمني ، مثل الذي جرى على ألسنة الخلائق أنّ مركز حجم الأرض هو عين الكعبة
في مكّة ، ومركز
الصفحه ٤٨٢ : (١) فتشتمل الألفاظ
المرادفة والمساوية كذا ذكر العلمي في حاشية الميبذي في الخطبة. وهو عبارة عن
التّلازم بين
الصفحه ٤٨٤ :
مضمر وإلاّ زيد بدل.
تنبيه :
قال المحقّق
التفتازاني في حاشية العضدي : الاستثناء قد يقال بمعنى المصدر
الصفحه ٤٨٩ : المسّ بباطن الكفّ ، هكذا في العارفية حاشية شرح الوقاية
في بيان الوضوء.
المسخ
: [في الانكليزية