الصفحه ٣٠٣ : حاشية العضدي من أنّ الاستلزام في الصناعات الخمس إنّما هو على
تقدير التسليم ، وأمّا بدونه فلا استلزام
الصفحه ٣٠٥ : ب د وكل د أ وكل أ ه
فكل ج ه. هذا كلّه خلاصة ما حقّقه المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح الشمسية وما في
شرح
الصفحه ٣٠٩ : وسكون
الياء المثناة التحتانية في عرف العلماء هو الأمر المخصص للأمر العام.
قال مرزا زاهد في
حاشية شرح
الصفحه ٣٢٠ : ذكر عبد العلي البرجندي في
حاشية الچغميني.
الكشف
: [في الانكليزية] Unveiling
،
manifestation
الصفحه ٣٢٣ : الحكيم في
حاشية الخيالي في بحث أنّ الله تعالى لا يغفر أن يشرك به شيئا.
وفي شرح المواقف
اعلم أنّ الإنسان
الصفحه ٣٣٥ : كل مسئلة منها باسمه ويقول يا إيساغوجي كذا وكذا ،
كذا ذكر السّيّد السّند في حاشية شرح المطالع
الصفحه ٣٣٧ : الثاني يتوقّف على الذات ، هكذا يستفاد من شرح
المواقف والعلمي حاشية شرح هداية الحكمة. وقال المحقّق الطوسي
الصفحه ٣٤٠ :
وضع له أيضا منافيا لإرادة غير الموضوع له لذلك كذا كذا في التلويح.
قال أبو القاسم في
حاشية المطوّل
الصفحه ٣٥٠ : الچلپي في حاشية المطول. ثم قال صاحب الأطول : لا
يخفى أنّه كما يحتاج اقتضاء القسمة واللاقسمة إلى التقييد
الصفحه ٣٥٤ : الخارج كانت متصفة بها ، هكذا ذكر المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح
الشمسية. والثاني اللازم مطلقا إمّا
الصفحه ٣٦٠ :
عبارة عن الانفكاك
بينهما كذا قال السّيّد السّند في حاشية شرح المطالع. وستعرف توضيح المقام عن قريب
الصفحه ٣٦٦ : يطلق عليه اللفظ فلا دور ،
ولذا ترك الفاضل الچلپي هذا القيد في حاشية المطول وذكر في بيان أنّ البلاغة صفة
الصفحه ٣٦٧ : باعتبار معناه الأصلي ، صرّح بذلك المولوي عصام
الدين في حاشية الفوائد الضيائية في المبنيات في شرح قول
الصفحه ٣٧٨ : حاشية شرح المواقف : وللماهية معنى آخر يفهم من
كلام الشيخ في إلهيات الشفاء حيث قال : كلّ بسيط فإنّ ماهيته
الصفحه ٤٠١ : بخلاف المثال فإنّه يكفيه كونه محتملا لما أورد
لتوضيحه ، هكذا يستفاد مما ذكر أبو القاسم والجلپي في حاشية